عثرت السلطات ىالفرنسية على رسالة مبايعة لتنظيم داعش الإرهابي وأسلحة في إطار تحقيق يطاول ثلاثة رجال بينهم اثنان في السجن بتهمة التخطيط لتنفيذ اعتداء في فرنسا، كما أفادت، أمس، مصادر قريبة من الملف.
وذكر أحد المصادر أنه عثر على الرسالة بحوزة الشخص غير المسجون، بينما أفاد مصدر آخر أن أحد المسجونين كتب الرسالة، في حين قالت المصادر، إنه تم ضبط أيضا أسلحة "قديمة".
ووجه اتهام إلى ثلاثة رجال، الجمعة الماضي، بتهمة "الانتماء إلى عصابة إجرامية إرهابية" وسجنوا للتخطيط لاعتداء، ولم يحدد هؤلاء هدفا، لكنهم أشاروا إلى إمكان التعرض لحارس في السجن بحسب مصادر قريبة من الملف.
وقالت المصادر، إن أحد الموقوفين هو زكريا الشاذلي "31 عاما" الذي حكم عليه بالسجن ست سنوات في يناير 2016 لبقائه ستة أشهر في سوريا مطلع 2014.
وكان هذا الرجل انضم إلى صفوف مجموعة متطرفة تابعة للقاعدة، وبعد أن بقي ستة أشهر في سوريا كما قال خلال محاكمته، ساعده والده على مغادرة هذا البلد إلى بريطانيا حيث اعتقل في يونيو 2014 أي قبل إعلان "الخلافة".
واوضح خلال محاكمته في فرنسا أنه أصبح متطرفا وتوجه إلى سوريا "لمساعدة" السكان في مواجهة "الفظاعات" التي ارتكبها الرئيس بشار الأسد بحق المدنيين، قبل أن يحكم عليه مطلع 2016 بالسجن ست سنوات.
وقالت الصحيفة، إنه نقل ثلاث مرات على الأقل إلى سجن مختلف بسبب وقوع حوادث وتعرف على المشتبه بهما في السجن، بينما خرج المتهم الثالث من السجن مطلع السنة بحسب الصحيفة.
وذكر أحد المصادر أنه عثر على الرسالة بحوزة الشخص غير المسجون، بينما أفاد مصدر آخر أن أحد المسجونين كتب الرسالة، في حين قالت المصادر، إنه تم ضبط أيضا أسلحة "قديمة".
ووجه اتهام إلى ثلاثة رجال، الجمعة الماضي، بتهمة "الانتماء إلى عصابة إجرامية إرهابية" وسجنوا للتخطيط لاعتداء، ولم يحدد هؤلاء هدفا، لكنهم أشاروا إلى إمكان التعرض لحارس في السجن بحسب مصادر قريبة من الملف.
وقالت المصادر، إن أحد الموقوفين هو زكريا الشاذلي "31 عاما" الذي حكم عليه بالسجن ست سنوات في يناير 2016 لبقائه ستة أشهر في سوريا مطلع 2014.
وكان هذا الرجل انضم إلى صفوف مجموعة متطرفة تابعة للقاعدة، وبعد أن بقي ستة أشهر في سوريا كما قال خلال محاكمته، ساعده والده على مغادرة هذا البلد إلى بريطانيا حيث اعتقل في يونيو 2014 أي قبل إعلان "الخلافة".
واوضح خلال محاكمته في فرنسا أنه أصبح متطرفا وتوجه إلى سوريا "لمساعدة" السكان في مواجهة "الفظاعات" التي ارتكبها الرئيس بشار الأسد بحق المدنيين، قبل أن يحكم عليه مطلع 2016 بالسجن ست سنوات.
وقالت الصحيفة، إنه نقل ثلاث مرات على الأقل إلى سجن مختلف بسبب وقوع حوادث وتعرف على المشتبه بهما في السجن، بينما خرج المتهم الثالث من السجن مطلع السنة بحسب الصحيفة.
