وعلى الرغم من وضع سياسة أكثر صرامة حول المحتوى الذي يحض على الكراهية، فإن منصة يوتيوب تعرضت لانتقادات بسبب أفعالها القليلة جداً وعدم توفير ما يكفي من الشفافية.
وتقارب هذه الأرقام 5 أضعاف ما أزالته الشركة في الأشهر الثلاثة السابقة، وذلك وفقاً لتدوينة جديدة على موقع يوتيوب حول محاولات الشركة معالجة العدد المتزايد من مقاطع الفيديو البغيضة والخطيرة على المنصة.