خرج رئيس نادي النصر صفوان السويكت عن صمته، واستجاب لمطالب النصراويين بالحديث عن الأوضاع النصراوية الأخيرة، والتي حملت العديد من الشائعات والشكوك، مقدما اعتذاره عن النتائج السلبية الأخيرة، وواعدا بتجاوز الأزمة التي أسماها بالمفتعلة، وذلك عبر سلسلة تغريدات عبر حسابه الشخصي في موقع التواصل الاجتماعي «twitter».
التزام الهدوء
جاءت أولى توضيحات السويكت للمشهد النصراوي، بأنه فضل الصمت والهدوء، وتغليب الحكمة بداية الموسم، ومتابعته بدون أحكام مسبقة معظم تفاصيل ومحركات المشهد الرياضي عن قرب، التعصب الشديد للألوان، والفجور في الخصومة، والأفكار السطحية، وتسليم العقل، وأنها مبادئ غير صحية تتغلغل داخل هذه الأجواء.
متعة وإثارة
أوضح رئيس النصر أن التنافس الرياضي متعة وإثارة وعشق، ويخدم الوطن الذي نحبه ونعيش فيه، لكن هذا التنافس يذهب جماله إذا نقص ميزان العدالة. وأشار السويكت إلى أنه عفى عمن أساء له شخصيا، إلا أنه هدد من يفكر بالإساءة أو سلب حقوق ومكتسبات النادي، بأنه سيكون له بالمرصاد وبلغة القانون وأمام الملأ.
إسقاطات يومية
بين السويكت أن الإسقاطات اليومية المتكررة على النصر، وكأنه كلأ مباح وجدار قصير، والتراقص والفرح بخروج ممثل الوطن أمام السد القطري، ينافي مبادئ العدالة والوطنية، موجها كلامه إلى أحد مقدمي البرامج الإعلامية بالاستمتاع ببرنامجه وحده، وأنه لا يمثل النصراويين.
شكوك الفار
اتهم تقنية الفار بأنها تعمل في مباريات الفرق الأخرى ويرجع لها الحكام، وتهمل خلال مباريات ناديه ولا يعود لها الحكام، مما يثير الشكوك حولها. وشدد على أن قوة النصر في التركيز داخل الملعب، وأن إدارته عملت وفق ذلك، موضحا أن كثيرا من أصحاب المصالح الشخصية حاولوا جره خارج الملعب، إلا أنه لن يسايرهم وأنه يستمد قوته بعد الله بدعم وقوة مدرج العالمي، في التصدي لمحاولات زعزعة الفريق بلاعبيه وجهازه الفني.
حقوق النادي
أكد الرئيس النصراوي أنهم دافعوا عن حقوق النادي ومدرجه الكبير أمام لجنة الانضباط، وأمام المحاكم المختصة وبكل قوة، مطالبا بدعم الإدارة التي تعمل في مساحتها الخاصة، ومساندة الكيان بدعمكم المعنوي بكل ما تستطيعون.
خطاب ضعيف
تباينت ردود أفعال النصراويين تجاه ردود فعل رئيس ناديهم، والتي وصفها البعض بالخطاب الضعيف، فيما أكد آخرون أن خروجه نتيجة الضغوط الكبيرة التي عاشتها الإدارة بعد تردي النتائج السلبية، لتوضيح الكثير من الأمور المغيبة داخل البيت النصراوي.
أبرز رسائل السويكت
تقديم الاعتذار عن النتائج السلبية.
المطالبة بالعدل والمساواة.
أثار الشكوك حول تقنية VAR.
المطالبة بدعم الفريق ومساندته.
التزام الهدوء
جاءت أولى توضيحات السويكت للمشهد النصراوي، بأنه فضل الصمت والهدوء، وتغليب الحكمة بداية الموسم، ومتابعته بدون أحكام مسبقة معظم تفاصيل ومحركات المشهد الرياضي عن قرب، التعصب الشديد للألوان، والفجور في الخصومة، والأفكار السطحية، وتسليم العقل، وأنها مبادئ غير صحية تتغلغل داخل هذه الأجواء.
متعة وإثارة
أوضح رئيس النصر أن التنافس الرياضي متعة وإثارة وعشق، ويخدم الوطن الذي نحبه ونعيش فيه، لكن هذا التنافس يذهب جماله إذا نقص ميزان العدالة. وأشار السويكت إلى أنه عفى عمن أساء له شخصيا، إلا أنه هدد من يفكر بالإساءة أو سلب حقوق ومكتسبات النادي، بأنه سيكون له بالمرصاد وبلغة القانون وأمام الملأ.
إسقاطات يومية
بين السويكت أن الإسقاطات اليومية المتكررة على النصر، وكأنه كلأ مباح وجدار قصير، والتراقص والفرح بخروج ممثل الوطن أمام السد القطري، ينافي مبادئ العدالة والوطنية، موجها كلامه إلى أحد مقدمي البرامج الإعلامية بالاستمتاع ببرنامجه وحده، وأنه لا يمثل النصراويين.
شكوك الفار
اتهم تقنية الفار بأنها تعمل في مباريات الفرق الأخرى ويرجع لها الحكام، وتهمل خلال مباريات ناديه ولا يعود لها الحكام، مما يثير الشكوك حولها. وشدد على أن قوة النصر في التركيز داخل الملعب، وأن إدارته عملت وفق ذلك، موضحا أن كثيرا من أصحاب المصالح الشخصية حاولوا جره خارج الملعب، إلا أنه لن يسايرهم وأنه يستمد قوته بعد الله بدعم وقوة مدرج العالمي، في التصدي لمحاولات زعزعة الفريق بلاعبيه وجهازه الفني.
حقوق النادي
أكد الرئيس النصراوي أنهم دافعوا عن حقوق النادي ومدرجه الكبير أمام لجنة الانضباط، وأمام المحاكم المختصة وبكل قوة، مطالبا بدعم الإدارة التي تعمل في مساحتها الخاصة، ومساندة الكيان بدعمكم المعنوي بكل ما تستطيعون.
خطاب ضعيف
تباينت ردود أفعال النصراويين تجاه ردود فعل رئيس ناديهم، والتي وصفها البعض بالخطاب الضعيف، فيما أكد آخرون أن خروجه نتيجة الضغوط الكبيرة التي عاشتها الإدارة بعد تردي النتائج السلبية، لتوضيح الكثير من الأمور المغيبة داخل البيت النصراوي.
أبرز رسائل السويكت
تقديم الاعتذار عن النتائج السلبية.
المطالبة بالعدل والمساواة.
أثار الشكوك حول تقنية VAR.
المطالبة بدعم الفريق ومساندته.
