وأوضح الأحمد المدير الإقليمي السعودية في أوروبا، إحدى شركات هيوليت باكارد إنتربرايز، أن هناك أربعة مجالات رئيسية تهم أي مؤسسة سعودية تفكر في التحول إلى اتصالات شبكات الجيل الخامس في المستقبل، ومنها التحليلات، ويتضمن ذلك استخدام تحليلات الأمان، والثاني، هو الخصوصية، فيتيح لكل شركة معرفة بياناتها، والغرض من ذلك التأكد من عدم قدرة أي شخص آخر على ذلك، باستخدام شبكة الهاتف الخلوي، بينما المجال الثالث «الأداء» من خلال الانتقال إلى شبكة اتصالات الجيل الخامس، سترسل الشركات بفعالية بياناتها خارج الموقع إلى شبكة ناقلة فقط لتتمكن من إعادة توجيهها إلى جهاز بداخل الشركة. والمجال الرابع هو «الأمان» .