وصور الفيلم وهو من إنتاج دارن أرونوفسكي في مدينة الصفيح في مورو دوس برازيريس، بالتعاون مع السكان وفي ظروف صعبة جداً وسط تبادل إطلاق النار وحملات الشرطة. وعند تسلمه الجائزة، شكر باكستون وينترز سكان مدينة الصفيح "الذين جعلوني أفهم ما هو المجتمع الفعلي والذين ساعدوا في إنجاز الفيلم".
ويروي الفيلم قصة جاكا، الذي يؤدي دوره كابينغليه وهو زعيم عصابة يعود إلى مدينة الصفيح بعد 14 عاما أمضاها في السجن. فيجد أن الشرطة سيطرت عليها استعدادا لدورة الألعاب الأولمبية في 2016 وعليه أن يعيد نسج علاقة مع ابنته البالغة 13 عاما، التي تؤدي دورها كاسيا جيلو وهي من سكان الحي الفقير. وكان "باسيفيكادو" من بين 15 فيلما تتنافس في المسابقة الرسمية للمهرجان.