وهذا الاتفاق يؤكد من جديد على أن «الحل في الرياض» (عاصمة القرار العربي والإسلامي) التي لها الأيادي البيضاء لخدمة الأشقاء بكل أمانة وإخلاص، ولتحقيق الأمن القومي العربي ومصلحة الشعوب.
وهذه هي «السعودية العظمى» التي لها في كل يوم بصمة من الانتصارات السياسية والنجاحات الاقتصادية، فخلال أيام أطلقت موسم الرياض الترفيهي، والتأشيرات السياحية الدولية، ومبادرة مستقبل الاستثمار، واتفاق الرياض اليمني، واكتتاب أرامكو السعودية، وسلسلة لا تتوقف من الإنجازات العظيمة برعاية مولانا خادم الحرمين الشريفين، وقيادة سيدنا ولي العهد القوي الأمين، لتحقيق الرؤية 2030 لمصلحة الوطن والمواطنين، والعرب والمسلمين، والإنسانية جمعاء.
ولا عزاء للأعداء المتساقطين في مزبلة التاريخ العادل.