بينما يتصور الكثير من البشر أن العلاج بالصعق الكهربائي نوع من العقاب للمرضى أوضح الأخصائي النفسي الإكلينيكي عبدالله آل دربا أن هذا غير صحيح، وأن العلاج بالصعق يعد غير دوائي، حيث يستخدم في علاج الاضطرابات النفسية وخاصة الاكتئاب، وفي تحفيز حالات الصرع النفسي والذي يحفز الإشارات في خلايا الدماغ إيجابيا.
أكثر أمانا
أبان آل دربا أن العلاج بالصدمة أصبح أكثر أمنا في وقتنا الحاضر مع وجود بعض الآثار الجانبية مثل التشوش بعد العملية مباشرة لبضع دقائق وفقدان الذاكرة بشكل جزئي بعد وقبل عملية العلاج، إضافة إلى الآلام الجسدية مثل: الغثيان والصداع وآلام الفك.
آلية العلاج
ذكر آل دربا حول آلية العلاج بالصدمة الكهربائية أنه يتم استعداد المريض قبل العملية لفحص القلب والتقييم النفسي والاختبارات الأخرى والتخدير الكلي، ثم وضع المسارات الكهربائية على جانب واحد من الدماغ أو الجانب الثنائي لمرور التيار الكهربائي المركز في الدماغ.
فعالية العلاج
لا يكون العلاج بالصدمة الكهربائية فعالا لبعض الحالات، لذا لا يوجد هناك من يعرف دليلا واحدا على وجه الدقة في كيفية مساعدة العلاج بالصدمة الكهربائية، في معالجة الاكتئاب الشديد، مشيرا إلى أن العديد من المظاهر الكيميائية لوظيفة الدماغ قد تتغير أثناء وبعد نشاط النوبات.
مضيفا أنه ربما تتراكم التغيرات الكيميائية المذكورة فوق بعضها، مما يقلل بطريقة ما من أعراض الاكتئاب الشديد أو غيره من الأمراض النفسية الشديدة، لذا يجب أن ندرك أن هذا النوع من العلاجات النفسية قد يختصر الكثير من الوقت مقارنة بالعلاج بالأدوية النفسية، حيث يتم تركيز كل ذلك على التجارب السيئة لمرضى الاكتئاب الشديد والذين كانت لديهم تجارب مؤلمة وذكريات سيئة في عدة مواقف مما يؤدي إلى التفكير الدائم بالانتحار والاندفاع والهوس الشديد وغير ذلك من التصرفات غير العقلانية، إضافة إلى الاضطرابات الأخرى والتي لها أسباب معروفة لدى المريض وتجارب سابقة وصادمة كان لها أثر سلبي على طريقة العيش والتفكير واستقلال الشخصية والتي كانت نتائجها سلبية.
تاريخ الصعق
قامت الرابطة الأميركية للطب النفسي بإعطاء المؤشرات الأولية في العلاج بالصدمات الكهربائية بين المرضى كاستجابة جيدة والخاصة بالاستجابة السريعة من خطر، ففي الثلاثينيات كانت الصدمات الكهربائية تستخدم في علاج الكثير من الاضطرابات النفسية.
يستخدم العلاج بالصدمات الكهربائية في الاضطرابات النفسية مثل
الاكتئاب الشديد
الوسواس القهري
انفصام الشخصية
اضطراب ثنائي القطب
أكثر أمانا
أبان آل دربا أن العلاج بالصدمة أصبح أكثر أمنا في وقتنا الحاضر مع وجود بعض الآثار الجانبية مثل التشوش بعد العملية مباشرة لبضع دقائق وفقدان الذاكرة بشكل جزئي بعد وقبل عملية العلاج، إضافة إلى الآلام الجسدية مثل: الغثيان والصداع وآلام الفك.
آلية العلاج
ذكر آل دربا حول آلية العلاج بالصدمة الكهربائية أنه يتم استعداد المريض قبل العملية لفحص القلب والتقييم النفسي والاختبارات الأخرى والتخدير الكلي، ثم وضع المسارات الكهربائية على جانب واحد من الدماغ أو الجانب الثنائي لمرور التيار الكهربائي المركز في الدماغ.
فعالية العلاج
لا يكون العلاج بالصدمة الكهربائية فعالا لبعض الحالات، لذا لا يوجد هناك من يعرف دليلا واحدا على وجه الدقة في كيفية مساعدة العلاج بالصدمة الكهربائية، في معالجة الاكتئاب الشديد، مشيرا إلى أن العديد من المظاهر الكيميائية لوظيفة الدماغ قد تتغير أثناء وبعد نشاط النوبات.
مضيفا أنه ربما تتراكم التغيرات الكيميائية المذكورة فوق بعضها، مما يقلل بطريقة ما من أعراض الاكتئاب الشديد أو غيره من الأمراض النفسية الشديدة، لذا يجب أن ندرك أن هذا النوع من العلاجات النفسية قد يختصر الكثير من الوقت مقارنة بالعلاج بالأدوية النفسية، حيث يتم تركيز كل ذلك على التجارب السيئة لمرضى الاكتئاب الشديد والذين كانت لديهم تجارب مؤلمة وذكريات سيئة في عدة مواقف مما يؤدي إلى التفكير الدائم بالانتحار والاندفاع والهوس الشديد وغير ذلك من التصرفات غير العقلانية، إضافة إلى الاضطرابات الأخرى والتي لها أسباب معروفة لدى المريض وتجارب سابقة وصادمة كان لها أثر سلبي على طريقة العيش والتفكير واستقلال الشخصية والتي كانت نتائجها سلبية.
تاريخ الصعق
قامت الرابطة الأميركية للطب النفسي بإعطاء المؤشرات الأولية في العلاج بالصدمات الكهربائية بين المرضى كاستجابة جيدة والخاصة بالاستجابة السريعة من خطر، ففي الثلاثينيات كانت الصدمات الكهربائية تستخدم في علاج الكثير من الاضطرابات النفسية.
يستخدم العلاج بالصدمات الكهربائية في الاضطرابات النفسية مثل
الاكتئاب الشديد
الوسواس القهري
انفصام الشخصية
اضطراب ثنائي القطب
