أنه مصدر مضاد للأكسدة، كما أنه يقوم بحماية الجهاز العصبي، نظرا لأنه يحتوي على مادة الكروسين، ويساعد في التحفيز على خسارة الوزن، من خلال تكوين حالة من قلة الشهية. ويحسن من الحالة المزاجية،حيث أثبتت دراسة أن مستخلص الزعفران يزيد من مستويات الدوبامين في الدم دون أن يؤثر على مستويات الهرمونات الأخرى، بحسب ما نشر موقع medicalnewstoday.
أما كيفية استخدام الزعفران، فنجد أن أكثر العادات المتبعة هي وضع أعواد من الزعفران في كوب ماء ساخن. وأنه يباع في الآونة الأخيرة على شكل مسحوق داخل عبوات أو كبسولات خاصة، ومن المهم عند تناول الزعفران مراجعة الطبيب لتحديد الكمية المتاحة بالإضافة لمعرفة مساوئه في حال كان يعاني الشخص من بعض الأمراض التي ينعكس فيها تناول الزعفران سلبيا على صحته.