مشيرا إلى أن شعر الإنسان يشبه الفلتر الذي يمتص البكتيريا ويحتفظ بها. في الوقت نفسه، تشكل الرطوبة والحرارة في الشعر الكثيف بيئة لتكاثر الكائنات الحية الدقيقة.
فتزداد بشكل كبير مخاطر تكون «حاضنة» خطيرة للبكتيريا الضارة على الوجه في فصل الشتاء، عندما يبدأ موسم نزلات البرد. وفي الوقت نفسه، يزيد احتمال تعرض الشخص المريض للعدوى مرة أخرى بسبب شعر الوجه. ناصحا بالحرص على النظافة.