تستضيف فرنسا الحليف التقليدي للبنان اجتماع عمل دوليا مخصصا لهذا البلد، اليوم، في باريس، بغية مساعدته على الخروج من الأزمة السياسية، وفقا لما أعلنته وزارة الخارجية الفرنسية، في الوقت تم فيه تأجيل المشاورات البرلمانية لاختيار رئيس وزراء جديد إلى الإثنين المقبل.
أفاد بيان أن اجتماع مجموعة الدعم الدولي للبنان الذي تتشارك في رئاسته فرنسا والأمم المتحدة، «يجب أن يتيح للمجتمع الدولي الدعوة إلى تشكيل حكومة فعالة وذات مصداقية سريعا، لتتخذ القرارات اللازمة لإنعاش الوضع الاقتصادي وتلبية التطلعات التي يعبر عنها اللبنانيون».
انتقاد إيران
انتقد وزير الدفاع اللبناني التصريحات المثيرة للجدل التي أدلى بها أحد قياديي الحرس الثوري الإيراني، والتي قال فيها: «في حال ارتكبت إسرائيل أصغر خطأ تجاه إيران، فستسوى تل أبيب بالتراب انطلاقا من لبنان»، وقال إلياس بو صعب: إن «ما صدر كلام غير مقبول».
وقال بو صعب في تغريدة على حسابه على تويتر، أمس: «إذا صح ما نُسب إلى مستشار رئيس الحرس الثوري الإيراني، فإنه لأمر مؤسف وغير مقبول وتعدٍّ على سيادة لبنان الذي تربطه بإيران علاقة صداقة لا يجوز أن تمس استقلالية القرار اللبناني بأي شكل من الأشكال».
خطأ تجاه إيران
كان مستشار قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء مرتضى قرباني قال في تصريحات: «في حال ارتكبت إسرائيل أصغر خطأ تجاه إيران، فستسوى تل أبيب بالتراب انطلاقا من لبنان»، وتابع: «إيران لا تسعى لحيازة السلاح النووي وإسرائيل أصغر من أن ترتكب أي خطأ، ويد المقاتلين الإيرانيين على الزناد».
يطالب المحتجون في لبنان برحيل الطبقة السياسية التي يتهمونها بالفساد، ويحملونها مسؤولية تدهور الوضع الاقتصادي، إضافة إلى البطالة والأعباء الاقتصادية.
أفاد بيان أن اجتماع مجموعة الدعم الدولي للبنان الذي تتشارك في رئاسته فرنسا والأمم المتحدة، «يجب أن يتيح للمجتمع الدولي الدعوة إلى تشكيل حكومة فعالة وذات مصداقية سريعا، لتتخذ القرارات اللازمة لإنعاش الوضع الاقتصادي وتلبية التطلعات التي يعبر عنها اللبنانيون».
انتقاد إيران
انتقد وزير الدفاع اللبناني التصريحات المثيرة للجدل التي أدلى بها أحد قياديي الحرس الثوري الإيراني، والتي قال فيها: «في حال ارتكبت إسرائيل أصغر خطأ تجاه إيران، فستسوى تل أبيب بالتراب انطلاقا من لبنان»، وقال إلياس بو صعب: إن «ما صدر كلام غير مقبول».
وقال بو صعب في تغريدة على حسابه على تويتر، أمس: «إذا صح ما نُسب إلى مستشار رئيس الحرس الثوري الإيراني، فإنه لأمر مؤسف وغير مقبول وتعدٍّ على سيادة لبنان الذي تربطه بإيران علاقة صداقة لا يجوز أن تمس استقلالية القرار اللبناني بأي شكل من الأشكال».
خطأ تجاه إيران
كان مستشار قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء مرتضى قرباني قال في تصريحات: «في حال ارتكبت إسرائيل أصغر خطأ تجاه إيران، فستسوى تل أبيب بالتراب انطلاقا من لبنان»، وتابع: «إيران لا تسعى لحيازة السلاح النووي وإسرائيل أصغر من أن ترتكب أي خطأ، ويد المقاتلين الإيرانيين على الزناد».
يطالب المحتجون في لبنان برحيل الطبقة السياسية التي يتهمونها بالفساد، ويحملونها مسؤولية تدهور الوضع الاقتصادي، إضافة إلى البطالة والأعباء الاقتصادية.
