شهد أمير منطقة القصيم رئيس مجلس أمناء مؤسسة «مجتمعي» الأمير الدكتور فيصل بن مشعل، توقيع مذكرة تفاهم بين مؤسسة مجتمعي، ومركز حفاظ الوحيين لتقديم الاستشارات التربوية والتعليمية لتعزيز وصناعة البرامج التعليمية وإجراء الدراسات والبحوث بين الطرفين.
ووقع الاتفاقية من جانب مؤسسة «مجتمعي» الرئيس التنفيذي للمؤسسة إبراهيم بن سعد الماجد, وعن مركز الوحيين رئيس المركز الشيخ الدكتور عمر السياري.
وتهدف الاتفاقية لى التعاون في خدمة القرآن الكريم والسنة النبوية وعلومهما والعناية بهما وتعظيمهما من خلال إقامة المسابقات والجوائز، ونشر الوسطية والاعتدال من خلال المنهج القويم في القرآن الكريم والسنة النبوية علمياً وتربوياً، وتقديم البرامج العلمية والتعليمية فيما يسهم بنمو المجتمع.
ونوه الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بمثل هذه الاتفاقيات التي تسعى إلى الإسهام في تحقيق رفع كفاءة الشباب وتنمية قدراتهم في تطوير الشأن التعليمي، قائلاً سموه: كم يشرفني ويشرف مؤسسة مجتمعي المساهمة في مسابقة الوحيين للكتاب والسنة.
وأضاف: لنا في قيادة هذه البلاد المباركة وسيدي خادم الحرمين الشريفين قدوة صالحة لرعاية مسابقات تحفيظ القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، التي تتشرف بلادنا وقياداتنا بإقامتها سنويا خدمة للإسلام ومرجعياته المطهرة، مشيرا إلى أهمية تعزيز وتنمية مثل هذه الاتفاقيات ذات الأثر الإيجابي على المجتمع التي تهدف إلى تنمية أبنائنا وبناتنا وخدمة الوطن والمواطن بما فيه تطوير الشأن التعليمي للفئات كافة، مقدماً شكره للجهود المبذولة في هذه الاتفاقية.
ووقع الاتفاقية من جانب مؤسسة «مجتمعي» الرئيس التنفيذي للمؤسسة إبراهيم بن سعد الماجد, وعن مركز الوحيين رئيس المركز الشيخ الدكتور عمر السياري.
وتهدف الاتفاقية لى التعاون في خدمة القرآن الكريم والسنة النبوية وعلومهما والعناية بهما وتعظيمهما من خلال إقامة المسابقات والجوائز، ونشر الوسطية والاعتدال من خلال المنهج القويم في القرآن الكريم والسنة النبوية علمياً وتربوياً، وتقديم البرامج العلمية والتعليمية فيما يسهم بنمو المجتمع.
ونوه الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بمثل هذه الاتفاقيات التي تسعى إلى الإسهام في تحقيق رفع كفاءة الشباب وتنمية قدراتهم في تطوير الشأن التعليمي، قائلاً سموه: كم يشرفني ويشرف مؤسسة مجتمعي المساهمة في مسابقة الوحيين للكتاب والسنة.
وأضاف: لنا في قيادة هذه البلاد المباركة وسيدي خادم الحرمين الشريفين قدوة صالحة لرعاية مسابقات تحفيظ القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، التي تتشرف بلادنا وقياداتنا بإقامتها سنويا خدمة للإسلام ومرجعياته المطهرة، مشيرا إلى أهمية تعزيز وتنمية مثل هذه الاتفاقيات ذات الأثر الإيجابي على المجتمع التي تهدف إلى تنمية أبنائنا وبناتنا وخدمة الوطن والمواطن بما فيه تطوير الشأن التعليمي للفئات كافة، مقدماً شكره للجهود المبذولة في هذه الاتفاقية.
