في الوقت الذي افتتح مدير جامعة جازان الدكتور مرعي حسين القحطاني، اللقاء العاشر لعمداء كليات التربية بالجامعات السعودية، والذي تستضيفه وتنظمه جامعة جازان، دشّن الموقع الإلكتروني لأمانة لجنة عمداء كليات التربية، وشدد على أهمية الجودة وتوطين أعضاء هيئة التدريس في كليات التربية. وأكد القحطاني أهمية تحقيق الجودة والتنافسية في كليات التربية بالجامعات السعودية، لا سيما بعد صدور النظام الجديد للجامعات الذي ينسجم مع رؤية المملكة 2030.
وافتُتِح اللقاء العاشر لعمداء كليات التربية الذي تستضيفه جامعة جازان، ثم كُرِّم ضيوف الجامعة من عمداء كليات التربية بالجامعات السعودية.
وأضاف القحطاني، أن على كليات التربية المسارعة بوضع خطط مستقبلية، وإيجاد حلول للتحديات والمتغيرات، مشددا على أهمية توطين أعضاء هيئة التدريس في كليات التربية، نظرا لتوافر الكفاءات من المواطنين والمواطنات من خريجي الجامعات، ومن خلال برامج الابتعاث الخارجي والإيفاد الداخلي التي تتبناها الدولة في مختلف التخصصات والدرجات العلمية.
طالب القحطاني كليات التربية بالتركيز على نوعية القبول، كون مخرجاتها تتولى مهام جسيمة في التدريس، مضيفا بأنه أمر لا بد منه كي يحظى قطاع التعليم بمعلمين أكفاء من «التربية»، ولإيجاد أجيال تعول عليهم المملكة في رؤيتها المستقبلية، يتمتعون بقدر عال من المعرفة والإبداع والابتكار، مؤكدا أن كفاءة المواطن لا تقل عن الكفاءات المميزة في الجامعات العالمية.
وافتُتِح اللقاء العاشر لعمداء كليات التربية الذي تستضيفه جامعة جازان، ثم كُرِّم ضيوف الجامعة من عمداء كليات التربية بالجامعات السعودية.
وأضاف القحطاني، أن على كليات التربية المسارعة بوضع خطط مستقبلية، وإيجاد حلول للتحديات والمتغيرات، مشددا على أهمية توطين أعضاء هيئة التدريس في كليات التربية، نظرا لتوافر الكفاءات من المواطنين والمواطنات من خريجي الجامعات، ومن خلال برامج الابتعاث الخارجي والإيفاد الداخلي التي تتبناها الدولة في مختلف التخصصات والدرجات العلمية.
طالب القحطاني كليات التربية بالتركيز على نوعية القبول، كون مخرجاتها تتولى مهام جسيمة في التدريس، مضيفا بأنه أمر لا بد منه كي يحظى قطاع التعليم بمعلمين أكفاء من «التربية»، ولإيجاد أجيال تعول عليهم المملكة في رؤيتها المستقبلية، يتمتعون بقدر عال من المعرفة والإبداع والابتكار، مؤكدا أن كفاءة المواطن لا تقل عن الكفاءات المميزة في الجامعات العالمية.
