وأتمنى أن نجد هذا القدر من الاهتمام في حال رئاساتنا للمجموعات الأخرى الخليجية والعربية والإسلامية.
ونفخر بمغزى الشعار المرئي بتوجيه من سمو ولي العهد الذي أشار لقصته معالي الأمين العام للأمانة السعودية لمجموعة العشرين حيث رسمة (السدو) الوطني المعبرة عن ثقافتنا، والشعار المكتوب بقوله (فرصتنا لنلهم العالم برؤيتنا) لمصلحة وطننا وتعزيزاً لقوتنا الناعمة.
وهنا أحيي الجهد المتميز لوزير الإعلام الأستاذ تركي الشبانة، حيث من الملاحظ التطور الكبير في عهده على جميع أصعدة الوزارة وهيئاتها الثلاث، وهيئة الصحفيين ومنتداها وجائزتها الإعلامية، والمؤسسات الصحفية ودورها الوطني، مستذكراً الكلمة المتميزة لمعاليه في المنتدى الإعلامي السعودي الأول، ونترقب تحقيقه لتلك الوعود.
كما شعرت بالفخر وأنا أشاهد هذا العرض المصور في الملتقى، وسعدت أكثر بأداء الفهود الثلاثة، د. فهد المبارك ود. فهد التونسي ود. فهد العقران.
وهكذا نريد الأداء في كل مهامنا الوطنية الدولية والمحلية، فلدينا الإمكانيات، ولا نحتاج لتفويت المزيد من «الفرص الضائعة».