ووضعت إدارة المهرجان أمام المجسم سيارات قديمة من تلك الفترة، فيما كان في منتصفه مجسم آخر لمشروع ضخ المياه على طريق الدولي الذي كان يقع بالقرب من محافظة طريف بما يسميها الأهالي «الدفاعة»، إذ كانت معلما مهما على طريق الدولي، قبل توقفها وهدمها قبل عشرات السنوات، بسبب التوسع في أعمال السفلتة.
وبدا مجسم «الدفاعة» كغرفة بداخلها ممر تشمل صالة، وعرضا لمكائن المياه ومضخاتها القديمة المستخدمة في تلك الفترة، وصورا لبداية أعمال خط أنابيب النفط التابلاين، وهو ما جذب كثيرا من زوار المهرجان، خاصة كبار السن.