ارتفعت واردات النفط الخام الصينية من السعودية، أكبر دولة مصدرة للنفط في العالم، 26 % في أول شهرين من عام 2020، بينما زادت الواردات من روسيا، ثاني أكبر مصدر في العالم، بنسبة 11 %، وذلك وفقا لبيانات الجمارك الصادرة أمس.
تفوق سعودي
بحسب بيانات الإدارة العامة للجمارك، استوردت الصين 14.74 مليون طن من السعودية، أو ما يعادل 1.79 مليون برميل يوميا، ارتفاعا من 1.45 مليون برميل يوميا قبل عام، وأعلى من متوسط الواردات اليومي في 2019 عند 1.67 مليون برميل يوميا.
ووردت روسيا 14.055 مليون طن في أول شهرين من العام الحالي، ما يعادل 1.71 مليون برميل شهريا بحسب ما أظهرته البيانات.
التأثير على الطلب
زاد إجمالي واردات الصين خلال شهري يناير وفبراير 5.2% مقارنة بها قبل عام إلى 10.47 ملايين برميل يوميا بحسب بيانات أولية صادرة هذا الشهر. وعادة ما تكون المصافي مخزونات الخام قبل عطلة السنة القمرية الجديدة التي جاءت هذا العام في أواخر يناير.
وقُدمت طلبيات الاستيراد لشهري يناير وفبراير قبل شهور من بدء فيروس كورونا، الذي ظهر أولا في إقليم هوبي في الصين، في التأثير على الطلب على النفط في الصين ثم امتد حول العالم. والصين أكبر مستورد للخام في العالم.
تفوق سعودي
بحسب بيانات الإدارة العامة للجمارك، استوردت الصين 14.74 مليون طن من السعودية، أو ما يعادل 1.79 مليون برميل يوميا، ارتفاعا من 1.45 مليون برميل يوميا قبل عام، وأعلى من متوسط الواردات اليومي في 2019 عند 1.67 مليون برميل يوميا.
ووردت روسيا 14.055 مليون طن في أول شهرين من العام الحالي، ما يعادل 1.71 مليون برميل شهريا بحسب ما أظهرته البيانات.
التأثير على الطلب
زاد إجمالي واردات الصين خلال شهري يناير وفبراير 5.2% مقارنة بها قبل عام إلى 10.47 ملايين برميل يوميا بحسب بيانات أولية صادرة هذا الشهر. وعادة ما تكون المصافي مخزونات الخام قبل عطلة السنة القمرية الجديدة التي جاءت هذا العام في أواخر يناير.
وقُدمت طلبيات الاستيراد لشهري يناير وفبراير قبل شهور من بدء فيروس كورونا، الذي ظهر أولا في إقليم هوبي في الصين، في التأثير على الطلب على النفط في الصين ثم امتد حول العالم. والصين أكبر مستورد للخام في العالم.
