فيما يأتي آخر مستجدات تفشي فيروس كورونا، من آخر حصيلة إصابات ووفيات الى أحدث التدابير وأبرز التطورات:

أكثر من 1,5 مليون إصابة

تخطت حصيلة المصابين بفيروس كورونا في العالم 1,5 مليون شخص بينهم 89 ألف وفاة. وتعد الولايات المتحدة الدولة الأكثر تأثرا من ناحية عدد الإصابات (432132 بينها 14817 وفاة).

وتبقى أوروبا القارة التي سجلت أكبر عدد إصابات (787744) ووفيات (62402). وتسجل إيطاليا أكبر عدد وفيات (17669)، تليها إسبانيا (15238)، ثم فرنسا (10869)، فبريطانيا (7097).

ركود في إفريقيا

يتوقع أن تشهد إفريقيا جنوب الصحراء ركودا في 2020 بسبب تفشي كورونا، في سابقة منذ أكثر من ربع قرن، كما ذكر البنك الدولي.

تمديد تدابير العزل في فرنسا

أعلن قصر الإليزيه، مساء الأربعاء، أن العزل في فرنسا الذي مدد مرة أولى حتى 15 أبريل، سيستمر بعد هذا التاريخ. ويتوقع أن يوجه الرئيس إيمانويل ماكرون كلمة، مساء الإثنين، إلى الفرنسيين.

والحكومة التي سبق وتعرضت لانتقادات في هذا الخصوص، أوضحت أنها ستتخذ قرار فرض وضع الأقنعة الواقية على جميع السكان إذا ما كان هناك "إجماع علمي" في هذا الخصوص.

انقسامات داخل الاتحاد الأوروبي

عقد وزراء المال الأوروبيون، مساء الخميس، اجتماعا جديدا بعد أن فشلوا، أمس، في إيجاد رد اقتصادي مشترك لمواجهة فيروس كورونا.

ترفض هولندا الرضوخ لمطالب إيطاليا حول القروض التي تمنح للدول التي تواجه صعوبات من قبل صندوق الإنقاذ الخاص بمنطقة اليورو بحسب مشاركين.

دعت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد الدول الأوروبية إلى "الوقوف جنبا إلى جنب" لمواجهة هذه الأزمة.

وقف إطلاق النار في اليمن

دخل وقف إطلاق نار من جانب واحد حيز التنفيذ في اليمن، الخميس، أعلنته الرياض أملا في أن تؤدي هذه الهدنة بسبب تفشي فيروس كورونا، إلى إنهاء نزاع مستمر منذ خمس سنوات.

النفط

عقدت الدول الكبرى المنتجة للنفط وفي طليعتها دول منظمة أوبك اجتماعا مهما عبر الفيديو، الخميس، بحثا عن اتفاق على مسألة خفض الإنتاج بهدف دعم الأسعار التي انهارت مع التفشي.

محاولة تهدئة من الأمم المتحدة

اجتمع مجلس الأمن الدولي للمرة الأولى، الخميس، للبحث في أزمة كوفيد-19، وذلك بعد أسابيع من الانقسامات، لا سيما بين الصين والولايات المتحدة.

عقد الاجتماع الذي كان مغلقا عبر الفيديو، في جلسة وصفها بعض الدبلوماسيين بأنها ستكون بمثابة "علاج جماعي".

تايوان تطالب باعتذار

طلبت تايوان من مدير منظمة الصحة العالمية تقديم الاعتذار بعد أن اتهم تايبيه بتشجيع مواطنيها على مهاجمة منظمته حول إدارتها لوباء كوفيد-19. وأكدت تايوان أن هذا الأمر لم يحصل إطلاقا.