وجاء في التقرير الذي نشره تلفزيون «بي أر»، أنه على الرغم من أنه لا توجد انتماءات رسمية لتنظيم الإخوان في ألمانيا، فإن خبراء دستوريين حذروا من تزايد عدد أتباع التنظيم، ومن وجود خلايا سرية تعمل ضد الديمقراطية.
ونقل التقرير عن الخبراء، تحذيرهم من أن تنظيم الإخوان «يحاول التسلل إلى المجتمعات الغربية وإنشاء دول إسلامية، وأنه يمكن أن يكون أكثر خطورة من الإرهابيين المنتمين لتنظيم داعش، لأن عناصره يتدخلون في الحياة العامة تحت ستار الديمقراطية».