قائلا: «سنقول الحقيقة كما هي، ودون أن نعتذر: الولايات المتحدة هي أكثر بلد عادل واستثنائي وجد على الأرض».
مضيفا أن «الفوضى العنيفة التي رأيناها في شوارعنا ومدننا، هي نتيجة سنوات من الأدلجة القصوى والانحياز في التعليم والصحافة وغيرها من المؤسسات الثقافية».