لدبلة العروس صيحات من الموضة، تتنوع بين العريضة والرفيعة، وبين المرصعة بالألماس وتلك المطعمة بالأحجار الكريمة، ومنها السادة والتي هي الأشهر والأكثر تداولا في كل دول العالم.
وفيما تبدو موضة الدبلة العريضة متأرجحة، إذ تظهر في فترات وتختفي في أخرى، تحافظ الدبلة الرفيعة على حضورها كموضة في كل أوقات العام.
والدِبلة، هي خاتم خطوبة، عُرفت بأنها رمزٌ لوحدة المخطوبين وارتباطهما معاً، وأنّ الشريك لا يريد إلا شريكه، كما أنّ لها دلالات رمزيّة ومعنوية وعاطفية جميلة، فهي تعد رمزاً للحب والوئام، وعلى البقاء معا مدى الحياة، وبأنّهما سيصمدان مع بعضهما وسيصبران على مشاق الحياة، وأنّ حبّهما سيكون أقوى من كل الظروف.
سبب الارتداء
كثير من الناس لا يعرف أن تاريخ دبلة الخطوبة للرجل والمرأة يعود إلى قدماء المصريين، وهو تقليد يحلم به الفتيان والفتيات يمارس حين يتقدم الرجل إلى المرأة بنية الزواج وإعلان الخطوبة.
ويعود ارتداء الدبلة في اليد اليسرى من الإصبع الرابع من الكف لعلاقته بشريان يمتد من الإصبع ويتصل مباشرة إلى القلب.
أما في أوروبا، فحينما يتقدم الرجل لطلب الزواج من الفتاة، فيقدم خاتما من الذهب أو الفضة أو البلاتين، ويحتوي أحيانا على حجر كريم تظل الفتاة ترتديه طوال فترة الخطوبة في اليد اليسرى، وإذا جاء موعد الزواج ارتدت فوقه الدبلة.
المرأة السعودية
يقول عادل صبحي، إنه «عادة ما يتأرجح اختيار المرأة السعودية للدبلة بين الرفيعة ذات حبات الألماس المدورة أو المربعة بكافة أحجام الحبات أو الألماس المدقوق الذي يكون أرخص سعرا من الآخر.
وتتراوح الدِبل المطعمة بالألماس، والتي عادة ما يكون الإقبال عليها من عميلات المحل بين 3 آلاف ريال إلى 27 ألف ريال، وهناك دِبل أغلى بكثير من هذه الأرقام، لكن لها زبائن نادرين».
ويضيف «هناك الدِبل العريضة لكن موضتها تأتي وتختفي، بينما الدبل الرفيعة تحتفظ بتألقها طوال العام، وهي ما تقبل عليها معظم النساء في المملكة».
ويستطرد «المرأة السعودية تفضل أن تشتري أيضا خاتما ذا حبة ألماس متوسطة المكان في الخاتم، وتلبسه على الدبلة أو من غير الدبلة، وهي الخواتم الرائجة جدا، وهي فكرة مأخوذة من الغرب، لكن أسعارها عالية جدا، ولدينا منها ما يتراوح سعره بين 5 آلاف ريال و50 ألف ريال».
الدبلة الحلم
تعد دبلة الخطوبة من أحلام الفتيان والفتيات، وكثيرا ما تغنى الفنانون والفنانات بها، حتى اشتهرت في أغانيهم، ومنها أغنية شادية الشهيرة:
يا دبلة الخطوبة عقبالنا كلنا
ونبني طوبة طوبة في عش حبنا
نتهنى بالخطوبة ونقول من قلبنا
يا دبلة الخطوبة
يا صورة في الخيال ما تغبش عننا
بداية الآمال وعز فرحنا
شبكنا بدلته وقرينا فاتحته
وعرفنا نيته وغلاوته عندنا
يا دبلة الخطوبة
يا دبلة من دهب قوليلي إيه مكتوب
المحبس في الأغاني
ظهرت عدد من الأغاني أخيرا التي تنوعت ما بين الرومانسية والراقصة والشعبية التي يمكن تنسيقها لحفل خطوبة أو عمل قائمة وإعطائها لمنسق الموسيقى الخاص بالحفل قبل الموعد بفترة.
هناك أغنية «لبسني الدبلة» للمطربة مي كساب من الأغاني المعبرة عن فترة الخطوبة والحب ورغبة العروس في الارتباط بشريكها وهي من الأغاني المناسبة تماماً للرقصة الأولى.
أيضا اشتهرت أغنية شريك بعمري للفنانة نانسي عجرم وتتحدث كلماتها عن «المحبس» وهي الدبلة بلغة أهل الشام، «بإيدي المحبس لبسني وخبيني بقلبك واحبسني، عمري ابتدا من اليوم».
دِبل متنوعة
- ذهبية ذات لون أبيض نقي
- مصنوعة من البلاتين
- مصنوعة من الذهب ذي اللون الأصفر
- مصنوعة من الألماس النقي والصافي
- مصنوعة من الفضة
- مصنوعة من الذهب الملون
وفيما تبدو موضة الدبلة العريضة متأرجحة، إذ تظهر في فترات وتختفي في أخرى، تحافظ الدبلة الرفيعة على حضورها كموضة في كل أوقات العام.
والدِبلة، هي خاتم خطوبة، عُرفت بأنها رمزٌ لوحدة المخطوبين وارتباطهما معاً، وأنّ الشريك لا يريد إلا شريكه، كما أنّ لها دلالات رمزيّة ومعنوية وعاطفية جميلة، فهي تعد رمزاً للحب والوئام، وعلى البقاء معا مدى الحياة، وبأنّهما سيصمدان مع بعضهما وسيصبران على مشاق الحياة، وأنّ حبّهما سيكون أقوى من كل الظروف.
سبب الارتداء
كثير من الناس لا يعرف أن تاريخ دبلة الخطوبة للرجل والمرأة يعود إلى قدماء المصريين، وهو تقليد يحلم به الفتيان والفتيات يمارس حين يتقدم الرجل إلى المرأة بنية الزواج وإعلان الخطوبة.
ويعود ارتداء الدبلة في اليد اليسرى من الإصبع الرابع من الكف لعلاقته بشريان يمتد من الإصبع ويتصل مباشرة إلى القلب.
أما في أوروبا، فحينما يتقدم الرجل لطلب الزواج من الفتاة، فيقدم خاتما من الذهب أو الفضة أو البلاتين، ويحتوي أحيانا على حجر كريم تظل الفتاة ترتديه طوال فترة الخطوبة في اليد اليسرى، وإذا جاء موعد الزواج ارتدت فوقه الدبلة.
المرأة السعودية
يقول عادل صبحي، إنه «عادة ما يتأرجح اختيار المرأة السعودية للدبلة بين الرفيعة ذات حبات الألماس المدورة أو المربعة بكافة أحجام الحبات أو الألماس المدقوق الذي يكون أرخص سعرا من الآخر.
وتتراوح الدِبل المطعمة بالألماس، والتي عادة ما يكون الإقبال عليها من عميلات المحل بين 3 آلاف ريال إلى 27 ألف ريال، وهناك دِبل أغلى بكثير من هذه الأرقام، لكن لها زبائن نادرين».
ويضيف «هناك الدِبل العريضة لكن موضتها تأتي وتختفي، بينما الدبل الرفيعة تحتفظ بتألقها طوال العام، وهي ما تقبل عليها معظم النساء في المملكة».
ويستطرد «المرأة السعودية تفضل أن تشتري أيضا خاتما ذا حبة ألماس متوسطة المكان في الخاتم، وتلبسه على الدبلة أو من غير الدبلة، وهي الخواتم الرائجة جدا، وهي فكرة مأخوذة من الغرب، لكن أسعارها عالية جدا، ولدينا منها ما يتراوح سعره بين 5 آلاف ريال و50 ألف ريال».
الدبلة الحلم
تعد دبلة الخطوبة من أحلام الفتيان والفتيات، وكثيرا ما تغنى الفنانون والفنانات بها، حتى اشتهرت في أغانيهم، ومنها أغنية شادية الشهيرة:
يا دبلة الخطوبة عقبالنا كلنا
ونبني طوبة طوبة في عش حبنا
نتهنى بالخطوبة ونقول من قلبنا
يا دبلة الخطوبة
يا صورة في الخيال ما تغبش عننا
بداية الآمال وعز فرحنا
شبكنا بدلته وقرينا فاتحته
وعرفنا نيته وغلاوته عندنا
يا دبلة الخطوبة
يا دبلة من دهب قوليلي إيه مكتوب
المحبس في الأغاني
ظهرت عدد من الأغاني أخيرا التي تنوعت ما بين الرومانسية والراقصة والشعبية التي يمكن تنسيقها لحفل خطوبة أو عمل قائمة وإعطائها لمنسق الموسيقى الخاص بالحفل قبل الموعد بفترة.
هناك أغنية «لبسني الدبلة» للمطربة مي كساب من الأغاني المعبرة عن فترة الخطوبة والحب ورغبة العروس في الارتباط بشريكها وهي من الأغاني المناسبة تماماً للرقصة الأولى.
أيضا اشتهرت أغنية شريك بعمري للفنانة نانسي عجرم وتتحدث كلماتها عن «المحبس» وهي الدبلة بلغة أهل الشام، «بإيدي المحبس لبسني وخبيني بقلبك واحبسني، عمري ابتدا من اليوم».
دِبل متنوعة
- ذهبية ذات لون أبيض نقي
- مصنوعة من البلاتين
- مصنوعة من الذهب ذي اللون الأصفر
- مصنوعة من الألماس النقي والصافي
- مصنوعة من الفضة
- مصنوعة من الذهب الملون
