في الوقت الذي يقترب فيه موعد عيد الأضحى المبارك، الذي يعد موسم الأضاحي، أقبل عدد من المتسوقين على شراء سكاكين ذبح الأضاحي، وشهد سوق العارضة الشعبي، أمس، توافد عدد كبير من جميع محافظات المنطقة لشراء تلك الأدوات، ومنها السكاكين، كما شهد السوق رواجا كبيرا لتلك الأدوات بما فيها الخناجر والشفرة وأخشاب تقطيع اللحوم والمسن أو المبرد.
وقال المتسوق علي لغبي: إنه حضر إلى السوق من أجل حد الشفرة أو ما يسمى الفتاق عند أهل المنطقة، حيث يقوم صاحب الشفرة بإعطائها الفتاق من أجل حدها وطرقها بالمطرقة حتى تصبح حادة ليسهل على المضحي ذبح شاته وسلخها بكل يسر وسهولة.
وقال المتسوق جابر الودعاني: إن أسعار السكاكين شهدت ارتفاعا ملحوظا لزيادة الطلب عليها مع قرب موسم الأضاحي، حيث يفضل الأهالي ذبح الأضحية في البيت، وقال: "ارتفع سعر السكين الذي سعره 10 ريالات ليصبح بـ15 ريالا، ووصل بعضها إلى 50 ريالا، أما سعر حد الشفرة فيتراوح من 10 ريالات إلى 30 ريالا حسب حجم السكين أو الشفرة.
ورأى المتسوق عبدالرحمن أحمد أن سبب الإقبال على أدوات ذبح الأضاحي يعود إلى قلة المسالخ التي إن وجدت لا تغطي كل السكان ناهيك عن الزحام الشديد الذي تشهده في أيام العيد، وأخطاء عملية الترقيم، مطالبا بتوسيع المسالخ وزيادة العمالة أيام العيد لاستيعاب كل الأضاحي والتخفيف من الذبح العشوائي.
وقال المتسوق علي لغبي: إنه حضر إلى السوق من أجل حد الشفرة أو ما يسمى الفتاق عند أهل المنطقة، حيث يقوم صاحب الشفرة بإعطائها الفتاق من أجل حدها وطرقها بالمطرقة حتى تصبح حادة ليسهل على المضحي ذبح شاته وسلخها بكل يسر وسهولة.
وقال المتسوق جابر الودعاني: إن أسعار السكاكين شهدت ارتفاعا ملحوظا لزيادة الطلب عليها مع قرب موسم الأضاحي، حيث يفضل الأهالي ذبح الأضحية في البيت، وقال: "ارتفع سعر السكين الذي سعره 10 ريالات ليصبح بـ15 ريالا، ووصل بعضها إلى 50 ريالا، أما سعر حد الشفرة فيتراوح من 10 ريالات إلى 30 ريالا حسب حجم السكين أو الشفرة.
ورأى المتسوق عبدالرحمن أحمد أن سبب الإقبال على أدوات ذبح الأضاحي يعود إلى قلة المسالخ التي إن وجدت لا تغطي كل السكان ناهيك عن الزحام الشديد الذي تشهده في أيام العيد، وأخطاء عملية الترقيم، مطالبا بتوسيع المسالخ وزيادة العمالة أيام العيد لاستيعاب كل الأضاحي والتخفيف من الذبح العشوائي.
