كشفت دراسة نشرت اليوم، أن أنوف الأطفال دون سنّ الخامسة تحتوي على مواد وراثية من فيروس كورونا الجديد أكثر بـ10 إلى 100 مرة مما لدى الأطفال الأكبر سناً أو من البالغين.

وأوضح معدّو الدراسة التي نشرتها مجلة "جاما بيدياتريكس" الطبية أن هذا الأمر يعني أن الأطفال من هذه الفئة العمرية يمكن أن يكونوا ناقلين فاعلين لفيروس كورونا الجديد في المجتمعات التي يعيشون فيها، وهو استنتاج يتناقض مع الأدبيات الطبية السائدة حتى اليوم.

100

ضعف كمية الفيروس لدى الأطفال دون الخامسة مقارنة بالأكبر

145

مريضا أجريت عليهم مسحة الأنف خلال أسبوع

الأطفال دون الخامسة ناقلون مهمون لكوفيد

الأطفال بين 10 و 19 نقلوا الفيروس بقدر ما فعله الكبار