ومشجعو الأندية يدركون ويعرفون الذي يدعم، من الذي لا يدعم إلا بالإعلام والبيانات، فيكون الإنجاز أقوالا وليس أفعالا.
ورموز الأندية كثيرون في كل عصر وتاريخ وحقبة زمنية معينة ومحددة، وفي النهاية كل من يعمل في الأندية ويحقق إنجازات سواء لاعب أو إداري أو رئيس أو مشرف أو عضو شرف، ويدعم النادي ويحقق إنجازات، سيكتب اسمه بحروف من ذهب في النادي، ولن تنساه الجماهير لأنه حقق لها السعادة بالإنجازات والبطولات التي تحققت، والناس شهداء على البطولات والإنجازات والتاريخ يكتب ولا ينسى من صنعه.