فيما تواصل فرق الدفاع المدني بميسان إطفاء حريق على مساحة كبيرة، اندلع حريق في جبل عمد في مركز ثقيف، وأكدت مصادر أن المنطقة التي نشب فيها الحريق خالية من أي قرى سكنية وهي تتبع لمحافظة ميسان التي تبعد عن الطائف أكثر من 150 كم، ويحيط بالجبل عدد من القرى، منها ترعة ثقيف وعبّال ووادي لخمة وهضاض.
وتتناول بعض الكتب والمؤرخين قصصا عن معارك تاريخية حصلت في هذا الجبل منذ مئات السنين. وحسب آخر مستجدات الحريق، فقد أصدر الدفاع المدني بيانا قبل ساعات يفيد بأنه تم السيطرة على 80% من الحريق، مؤكدا أن الحادث عبارة عن اندلاع النيران في أعشاب وأشجار وحشائش بمواقع ومساحات مختلفة دون التطرق إلى أسباب نشوب الحريق.
وأفاد المتحدث باسم الدفاع المدني بمنطقة مكة المكرمة العقيد محمد القرني، أن الظروف الجوية ووعورة المنطقة أسهمت بانتشار الحريق في مواقع متفرقة وعلى مساحات ممتدة، الأمر الذي تسبب في استمرار عمليات الإطفاء. ويعد جبل عمد من الجبال الشهيرة في مركز ثقيف ويقع شرق ترعة ثقيف وقد شارك فريق شباب ثقيف التطوعي في إخماد الحريق المستمر منذ ساعات طويلة إذ يعرف عن الجبل أشجاره الكثيفة، بالإضافة إلى نمو كم هائل من الحشائش فيه، كما يعرف عن الجبل بالإضافة إلى الجبال القريبة منه مثل شهدان وبيضان أنها تضاريس حوت الكثير من القلاع والحصون التاريخية التي تدل على إستيطان بشري قديم.
وتتناول بعض الكتب والمؤرخين قصصا عن معارك تاريخية حصلت في هذا الجبل منذ مئات السنين. وحسب آخر مستجدات الحريق، فقد أصدر الدفاع المدني بيانا قبل ساعات يفيد بأنه تم السيطرة على 80% من الحريق، مؤكدا أن الحادث عبارة عن اندلاع النيران في أعشاب وأشجار وحشائش بمواقع ومساحات مختلفة دون التطرق إلى أسباب نشوب الحريق.
وأفاد المتحدث باسم الدفاع المدني بمنطقة مكة المكرمة العقيد محمد القرني، أن الظروف الجوية ووعورة المنطقة أسهمت بانتشار الحريق في مواقع متفرقة وعلى مساحات ممتدة، الأمر الذي تسبب في استمرار عمليات الإطفاء. ويعد جبل عمد من الجبال الشهيرة في مركز ثقيف ويقع شرق ترعة ثقيف وقد شارك فريق شباب ثقيف التطوعي في إخماد الحريق المستمر منذ ساعات طويلة إذ يعرف عن الجبل أشجاره الكثيفة، بالإضافة إلى نمو كم هائل من الحشائش فيه، كما يعرف عن الجبل بالإضافة إلى الجبال القريبة منه مثل شهدان وبيضان أنها تضاريس حوت الكثير من القلاع والحصون التاريخية التي تدل على إستيطان بشري قديم.
