وجدت الهيئة العامة للجمارك نفسها أمام عدة تحديات؛ نظراً لتأخر اعتماد مبنى الهيئة الجديد على الرغم من الطرح لأكثر من منافسة، حيث لم يتم تعميد أي منها من الجهات المعنية، مما تسبب في عدم وجود مكاتب للموظفين وتأخير في التوظيف، الذي أدى بدوره إلى تأخر في تنفيذ عدد من المشاريع، بالإضافة إلى أهمية توفر مبنى لتطوير أداء مركز الاستهداف.

المبنى الجديد

بحسب تقرير بياني صادر عن الهيئة العامة للجمارك، فقد طالبت بالتسريع في المناقشات الخاصة بالمبنى الجديد مع وزارة المالية وهيئة عقارات الدولة للوصول إلى مبنى مناسب يفي بمتطلبات الهيئة.

تطوير الكفاءات

طالبت الهيئة بالعمل على تدريب وتطوير الكفاءات في التخصصات التي تواجه الهيئة صعوبات في استقطابها ليكون لديها الكفاءات المطلوبة لإدارة أعمالها، وذلك نظراً للتحديات التي تواجهها في استقطاب الكفاءات والتوظيف في بعض المراكز القيادية والفنية والتخصصية، في ظل التنافسية العالية التي تشهدها هذه الفئه لاستقطابها من الجهات في القطاعين العام والخاص.

البنية التحتية

دعت الهيئة العامة للجمارك إلى الحاجة لتطوير البنية التحتية التقنية للهيئة في ظل العمل القائم، لضمان استدامة توفير الخدمات المقدمة، مطالبةً برفع القدرات التقنية في الهيئة بما يساعد على وضع خطط تطوير أعمال البنية التحتية وتنفيذها وتوفير الخدمات التقنية دون تأثر.

تحديات تواجهها الهيئة

استقطاب الكفاءات والتوظيف

تأخر اعتماد مبنى جديد

تطوير البنية التحتية