يشرفني باسمي ونيابة عن كل الرياضيين بالمنطقة التهئنة إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، وأمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز ونائبه الأمير تركي بن هذلول، ووزير الرياضة الأمير عبدالعزيز الفيصل، والشعب السعودي الكريم بمناسبة اليوم الوطني الـ90 للمملكة.
ففي كل عام وبهذه المناسبة الغالية تتجدد ذكرى ملحمة تاريخية عظيمة نفخر ونعتز بها جيلاً بعد جيل ونستمد منها مزيدا من البذل والعطاء والعمل بإخلاصٍ وتفانٍ، من أجل رفعة وطننا الغالي، والإسهام في مسيرته التنموية العظيمة في كافة المجالات، للمضي قدماً مع قيادتنا نحو مستقبل أفضل للوطن، يتوافق مع الرؤية الوطنية الطموحة 2030».
في ظل الدعم غير المحدود الذي تقدمه حكومتنا الرشيدة، الأمر الذي أثمر قفزات تطويرية هائلة في شتى المجالات والقطاعات، ومن بينها القطاع الرياضي الذي يحظى بدعم واهتمام كبيرين، أسهما في نمو هذا القطاع ونجاحه بتوفيق الله في استضافة وتنظيم أحداث وفعاليات رياضية عالمية، إضافة إلى إعلان المزيد من الفعاليات الدولية التي نتطلع لتنظيمها وينتظر العالم انطلاقتها من المملكة العربية السعودية.
فلله الحمد وحده وله الفضل سبحانه بأن تمر علينا هذه الذكرى ونحن ننعم بالأمن والإيمان وتزهر أيامنا بالرخاء والعطاء فاحرصوا على حب وطنكم واحذروا كل من يشكك في وطنيتكم، أو يسعى إلى التفرقه بين أبناء الجسد الواحد وساهموا في بنائه واستقراره وحافظوا على ثرواته وممتلكاته فبناء الوطن من بناء الذات واحترام الأنظمة والتشريعات هذه هي الوطنية الصحيحة.
ففي كل عام وبهذه المناسبة الغالية تتجدد ذكرى ملحمة تاريخية عظيمة نفخر ونعتز بها جيلاً بعد جيل ونستمد منها مزيدا من البذل والعطاء والعمل بإخلاصٍ وتفانٍ، من أجل رفعة وطننا الغالي، والإسهام في مسيرته التنموية العظيمة في كافة المجالات، للمضي قدماً مع قيادتنا نحو مستقبل أفضل للوطن، يتوافق مع الرؤية الوطنية الطموحة 2030».
في ظل الدعم غير المحدود الذي تقدمه حكومتنا الرشيدة، الأمر الذي أثمر قفزات تطويرية هائلة في شتى المجالات والقطاعات، ومن بينها القطاع الرياضي الذي يحظى بدعم واهتمام كبيرين، أسهما في نمو هذا القطاع ونجاحه بتوفيق الله في استضافة وتنظيم أحداث وفعاليات رياضية عالمية، إضافة إلى إعلان المزيد من الفعاليات الدولية التي نتطلع لتنظيمها وينتظر العالم انطلاقتها من المملكة العربية السعودية.
فلله الحمد وحده وله الفضل سبحانه بأن تمر علينا هذه الذكرى ونحن ننعم بالأمن والإيمان وتزهر أيامنا بالرخاء والعطاء فاحرصوا على حب وطنكم واحذروا كل من يشكك في وطنيتكم، أو يسعى إلى التفرقه بين أبناء الجسد الواحد وساهموا في بنائه واستقراره وحافظوا على ثرواته وممتلكاته فبناء الوطن من بناء الذات واحترام الأنظمة والتشريعات هذه هي الوطنية الصحيحة.
