طالب رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس الأمم المتحدة بمؤتمر دولي مطلع العام 2021 بعد الانتخابات الرئاسية الأميركية بهدف "الانخراط في عملية سلام حقيقية على أساس القانون الدولي". وقال عباس في كلمة ألقاها خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة إن هذا الطلب يهدف إلى "إنهاء الاحتلال الإسرائيلي ونيل الشعب الفلسطيني حريته واستقلاله" وردا على خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "وهو ما رفضناه ورفضه معنا العالم أجمع، لمخالفته لقرارات الشرعية الدولية".