بعد أن عاش عشاق نادي الأخدود آمالا كبيرة بالمنافسة على خطف إحدى بطاقات الصعود لمصاف أندية الدرجة الأولى، خسر الفريق آخر مباراتين ليتبخر معه حلم الصعود رغم تقديمه مستويات رائعة مقرونة بنتائج مميزة حصد معها 38 نقطة محتلا المركز الثالث في المجموعة الأولى لدوري الدرجة الثانية، حيث لعب 22 مباراة وفاز 11 وتعادل في 5 مباريات، بينما كانت الخسائر في 6 مباريات سجل فيها 29 هدفا وتلقت شباكه 20 هدفا، وذلك بقيادة المدرب البرازيلي لويس زلوار ومدرب الحراس لوسيانو الميدا ومدرب اللياقة كارلو فلافيو، بمشاركة اللاعبين الأجنبيين أليكس ليكاو وإيمرسون فريتاس الذي تم التعاقد معه في الفترة الشتوية بعد إلغاء عقد المحترف السابق كارفاليو.
فريق شاب
استطعنا بناء فريق شاب نافس طوال الموسم في الدرجة الثانية على الصعود للدرجة الأولى ولكن لم يحالفنا الحظ والتوفيق مع الطاقم البرازيلي الذي أدار الفريق لهذا الموسم، وقدم الفريق مباريات جميلة نالت استحسان الجميع، وكنا على قدر المنافسة مع أندية سبقتنا كثيرا بالإعداد والجاهزية، وفي الموسم الجديد سيكون هو الدافع لنا للعمل أكثر لدعم الفريق بصفقات نوعية أكثر تزيد من قوته، وسيكون الأخدود المنافس الأول للصعود.
سامي آل فاضل
رئيس نادي الأخدود
خسرنا بشرف
مهمتي الأولى كانت تتمثل في التعرف على اللاعبين بشكل أفضل، وجعلهم يلعبون بشكل أسرع، وتقديم كرة القدم التي يريدها الجماهير، ولاعبو الأخدود يملكون الطموح، ويستطيعون أن يحققوا لقب الدوري في الموسم الثاني والنادي يملك مواهب في الفئات السنية ومواهب صعدت للفريق الأول هذا الموسم واستطعنا أن نكمل الموسم بتوليفة من المواهب الشابة من أبناء النادي وأبناء المنطقة، ولعل من أهم أسباب عدم الصعود نقص خبرة اللاعبين الشباب، وإصابات اللاعبين المحترفين خلال الموسم أفقدتنا عدة نقاط مهمة في سباق المنافسة.
البرازيلي لويس زلوار
مدرب الفريق
قلة الخبرة
عملنا لهذا الموسم على وضع أسس واضحة للعمل الرياضي المتوازن مع موارد النادي المالية، وكان الأخدود على قدر التنافس الذي بحثنا عنه بمساعدة المدرب البرازيلي لويس زيلوار وطاقمه الذين أعادوا للفريق توهجه، الفريق بعناصره الشابة كان منافساً حتى آخر جولتين من عمر دوري الثانية كانت هناك بعض العثرات التي ترجع إلى قلة خبرة بعض اللاعبين الشباب، وأيضا إصابات لاعبينا المحترفين خلال فترات متعددة من الموسم، وسنعمل جاهدين لتدعيم صفوف الفريق بلاعبين جدد وعلى مستوى عالٍ لضمان استمرارية التنافس على المراكز الأولى للموسم المقبل.
حسن مرزوق
المشرف العام على الفريق
فريق شاب
استطعنا بناء فريق شاب نافس طوال الموسم في الدرجة الثانية على الصعود للدرجة الأولى ولكن لم يحالفنا الحظ والتوفيق مع الطاقم البرازيلي الذي أدار الفريق لهذا الموسم، وقدم الفريق مباريات جميلة نالت استحسان الجميع، وكنا على قدر المنافسة مع أندية سبقتنا كثيرا بالإعداد والجاهزية، وفي الموسم الجديد سيكون هو الدافع لنا للعمل أكثر لدعم الفريق بصفقات نوعية أكثر تزيد من قوته، وسيكون الأخدود المنافس الأول للصعود.
سامي آل فاضل
رئيس نادي الأخدود
خسرنا بشرف
مهمتي الأولى كانت تتمثل في التعرف على اللاعبين بشكل أفضل، وجعلهم يلعبون بشكل أسرع، وتقديم كرة القدم التي يريدها الجماهير، ولاعبو الأخدود يملكون الطموح، ويستطيعون أن يحققوا لقب الدوري في الموسم الثاني والنادي يملك مواهب في الفئات السنية ومواهب صعدت للفريق الأول هذا الموسم واستطعنا أن نكمل الموسم بتوليفة من المواهب الشابة من أبناء النادي وأبناء المنطقة، ولعل من أهم أسباب عدم الصعود نقص خبرة اللاعبين الشباب، وإصابات اللاعبين المحترفين خلال الموسم أفقدتنا عدة نقاط مهمة في سباق المنافسة.
البرازيلي لويس زلوار
مدرب الفريق
قلة الخبرة
عملنا لهذا الموسم على وضع أسس واضحة للعمل الرياضي المتوازن مع موارد النادي المالية، وكان الأخدود على قدر التنافس الذي بحثنا عنه بمساعدة المدرب البرازيلي لويس زيلوار وطاقمه الذين أعادوا للفريق توهجه، الفريق بعناصره الشابة كان منافساً حتى آخر جولتين من عمر دوري الثانية كانت هناك بعض العثرات التي ترجع إلى قلة خبرة بعض اللاعبين الشباب، وأيضا إصابات لاعبينا المحترفين خلال فترات متعددة من الموسم، وسنعمل جاهدين لتدعيم صفوف الفريق بلاعبين جدد وعلى مستوى عالٍ لضمان استمرارية التنافس على المراكز الأولى للموسم المقبل.
حسن مرزوق
المشرف العام على الفريق
