أصدر مكتب التحقيقات الفدرالي ووكالة الأمن السيبراني التابعة لوزارة الأمن الداخلي سلسلة من التحذيرات في الأسابيع الأخيرة تهدف إلى تحذير الناخبين بشأن المشاكل التي قد تظهر في الانتخابات، بالإضافة إلى الخطوات التي يمكن أن يتخذها الأمريكيون لمواجهة تهديد التدخل الأجنبي.
وتمتد من انتشار المعلومات المضللة عبر الإنترنت، إلى الهجمات الإلكترونية التي تستهدف البنية التحتية للانتخابات.
و توضح الإرشادات أن الوكالات الأمريكية تتعقب مجموعة واسعة من التهديدات المحتملة التي يعتقدون أنه يجب على الناخبين معرفتها والاستعداد لها.
نزاهة التصويت
تأتي هذه التحذيرات بينما أعرب المسؤولين الأمريكيون، مؤخرًا، عن ثقتهم في نزاهة التصويت، رغما عن الجهود المتكررة من قبل الرئيس دونالد ترمب لتشويه سمعته.
مواقع زائفة
التضليل من خلال مواقع الإنترنت الزائفة وحسابات البريد الإلكتروني، فليس من الصعب إنشاء حساب بريد إلكتروني أو موقع ويب مزيف أو مخادع ليشابه تمامًا حسابًا شرعيًا.
وهذا بالضبط ما يحذرمنه مكتب التحقيقات الفيدرالي و CISA من أنه قد يحدث لخداع الأمريكيين أثناء الانتخابات.
حيث يقوم مجرمو الإنترنت بشكل روتيني بتزوير مواقع الويب بأخطاء إملائية طفيفة أو تعديلات أخرى بالكاد ملحوظة لخداع مستخدمي الإنترنت، في سياق الانتخابات.
وأحد الاحتياطات التي يمكن أن يتخذها الناخبون هو التحقق من هجاء مواقع الويب وعناوين البريد الإلكتروني التي قد تبدو شرعية ولكنها في الواقع ليست كذلك.
مجلات أكاديمية
يمكن لأجهزة الاستخبارات الأجنبية استخدام مواقع الويب مثل المجلات الأكاديمية الزائفة على الإنترنت لإحداث ارتباك حول الانتخابات وتقويض الثقة في شرعية نتائجها.
ويشمل ذلك الترويج لادعاءات قمع الناخبين وتزوير الاقتراع، وتشويه سمعة المرشحين السياسيين الأفراد، ونشر معلومات حول الهجمات الإلكترونية- سواء الحقيقية أو المزعومة- ونشر تأكيدات مضللة أو غير مدعومة بأدلة للتلاعب بالرأي العام وتشويه سمعة العملية الانتخابية.
أنظمة التصويت
تصف التقارير التهديدات المحتملة على البنية التحتية للانتخابات والتي يقولون إنها قد تبطئ أو تعرقل الوصول إلى معلومات التصويت، ولكن لا ينبغي أن يؤثر ذلك على نزاهة النتائج.
ويتعلق أحد المخاوف بما يسمى برفض الخدمة الموزع، أو هجمات DDoS، التي يتم فيها تعطيل الخادم مؤقتًا على الأقل من خلال طلبات الفيضانات، مما قد يترك مواقع الويب المتعلقة بالانتخابات غير قابلة للوصول أو بطء الوصول إلى معلومات التصويت أو النتائج.
وتمتد من انتشار المعلومات المضللة عبر الإنترنت، إلى الهجمات الإلكترونية التي تستهدف البنية التحتية للانتخابات.
و توضح الإرشادات أن الوكالات الأمريكية تتعقب مجموعة واسعة من التهديدات المحتملة التي يعتقدون أنه يجب على الناخبين معرفتها والاستعداد لها.
نزاهة التصويت
تأتي هذه التحذيرات بينما أعرب المسؤولين الأمريكيون، مؤخرًا، عن ثقتهم في نزاهة التصويت، رغما عن الجهود المتكررة من قبل الرئيس دونالد ترمب لتشويه سمعته.
مواقع زائفة
التضليل من خلال مواقع الإنترنت الزائفة وحسابات البريد الإلكتروني، فليس من الصعب إنشاء حساب بريد إلكتروني أو موقع ويب مزيف أو مخادع ليشابه تمامًا حسابًا شرعيًا.
وهذا بالضبط ما يحذرمنه مكتب التحقيقات الفيدرالي و CISA من أنه قد يحدث لخداع الأمريكيين أثناء الانتخابات.
حيث يقوم مجرمو الإنترنت بشكل روتيني بتزوير مواقع الويب بأخطاء إملائية طفيفة أو تعديلات أخرى بالكاد ملحوظة لخداع مستخدمي الإنترنت، في سياق الانتخابات.
وأحد الاحتياطات التي يمكن أن يتخذها الناخبون هو التحقق من هجاء مواقع الويب وعناوين البريد الإلكتروني التي قد تبدو شرعية ولكنها في الواقع ليست كذلك.
مجلات أكاديمية
يمكن لأجهزة الاستخبارات الأجنبية استخدام مواقع الويب مثل المجلات الأكاديمية الزائفة على الإنترنت لإحداث ارتباك حول الانتخابات وتقويض الثقة في شرعية نتائجها.
ويشمل ذلك الترويج لادعاءات قمع الناخبين وتزوير الاقتراع، وتشويه سمعة المرشحين السياسيين الأفراد، ونشر معلومات حول الهجمات الإلكترونية- سواء الحقيقية أو المزعومة- ونشر تأكيدات مضللة أو غير مدعومة بأدلة للتلاعب بالرأي العام وتشويه سمعة العملية الانتخابية.
أنظمة التصويت
تصف التقارير التهديدات المحتملة على البنية التحتية للانتخابات والتي يقولون إنها قد تبطئ أو تعرقل الوصول إلى معلومات التصويت، ولكن لا ينبغي أن يؤثر ذلك على نزاهة النتائج.
ويتعلق أحد المخاوف بما يسمى برفض الخدمة الموزع، أو هجمات DDoS، التي يتم فيها تعطيل الخادم مؤقتًا على الأقل من خلال طلبات الفيضانات، مما قد يترك مواقع الويب المتعلقة بالانتخابات غير قابلة للوصول أو بطء الوصول إلى معلومات التصويت أو النتائج.
