أودى فيروس كورونا بحياة 1.119.590 شخصا على الأقل في العالم منذ أن أبلغ مكتب منظمة الصحة العالمية في الصين عن ظهور الوباء في أواخر ديسمبر.

وتم تسجيل أكثر من 40.416.800 إصابة مثبتة بينما تعافى 27.791.000 شخص على الأقل.

وتعد الولايات المتحدة البلد الأكثر تضررا في العالم إذ سجّلت 220,134 وفيات تليها البرازيل (154.176) ومن ثم الهند (115.197) والمكسيك (86.338) فللمملكة المتحدة (43.726).

- تخطّى عدد مرضى كوفيد-19 الذين يرقدون في أقسام العناية الفائقة في مستشفيات فرنسا الإثنين الألفي مريض، في عتبة لم تسجّل منذ مايو في هذا البلد الذي أحصى أيضاً خلال 24 ساعة وفاة 146 شخصاً بالوباء.

وأظهرت البيانات الرسمية أنّه خلال الساعات ال24 الماضية أُدخل 269 مصاباً بفيروس كورونا المستجدّ أقسام العناية المركّزة (مقابل 147 مصاباً يوم الأحد).وبذلك يرتفع إلى 1441 مريضاً عدد الذين أدخلوا في غضون أسبوع أقسام العناية الفائقة في هذا البلد. وبلغ عدد الوفيات منذ بدء تفشي الفيروس 33623.

وستعقد الجمعية الوطنية السبت والاحد اجتماعا استثنائيا للبحث في مشروع قانون يمدد حالة الطوارىء الصحية في البلاد.

- اعلنت الحكومة البرتغالية تعليق التصويت في البرلمان الذي كان سيلزم تنزيل تطبيق لتتبع المخالطين لوقف تفشي فيروس كورونا واثار موجة استياء في البلاد.

وتعتبر اللجنة الوطنية لحماية البيانات ان جعل تنزيل التطبيق الزاميا يطرح مشكلات عديدة من ناحية "احترام الحياة الخاصة" وايضا "اخلاقيا".

- ينوي باحثون بريطانيون في جامعة امبريال كوليدج في لندن حقن متطوعين بفيروس كورونا للتسريع في تطوير لقاحات وعلاجات حسب ما اعلنوا الثلاثاء وقدموا دراستهم على انها سابقة عالمية.

والمرحلة الاولى من المشروع تكمن في امكانية تعريض متطوعين في صحة جيدة تتراوح اعمارهم بين 18 و30 عاما وليس لديهم امراض لفيروس كورونا المستجد، لتحديد كمية الفيروس التي تؤدي الى عوارض. وفي مرحلة لاحقة يتم درس "كيفية عمل اللقاحات في الجسم لوقف او منع كوفيد-19 والعلاجات الممكنة وتفاعل المناعة معها".

- ذكرت شرطة الموانىء اليونانية ان 24 طالبا فرنسيا واساتذتهم الثلاثة وضعوا ليل الاثنين الثلاثاء في الحجر في فندق باثينا بعد ان تبين ان احد الاستاذة مصاب بكوفيد-19.

- يفرض مطار هيثرو اللندني اعتبارا من الثلاثاء فحوصا صحية يدفع ثمنها المسافرون المتوجهون الى هونغ كونغ وايطاليا.

وهذه الفحوص تصدر نتائجها خلال ساعة اي اسرع بكثير من الفحوص التي تجرى في المختبرات ويستخدمها النظام الصحي البريطاني.