كشف المحامي والمستشار القانوني خالد الشهراني أنه يحق للأشخاص الذين يظهرون في المقاطع المصورة خلال تغطية المشاهير تقديم شكوى على المصور إذا أظهرهم دون إذنهم، حتى ولو كان ذلك بشكل عابر وسريع، ولا يشترط أن يكون التصوير مسيئا ليكون مخالفا، موضحا أن عقوبة التصوير دون إذن تستدعي غرامة قدرها 5 آلاف في المرة الأولى ومع تكرارها في السنة الأولى من تاريخ الارتكاب تتم مضاعفة الغرامة إلى 10 آلاف ريال.
مخالفة المصور والناشر
أكد مدير عام جمعية الذوق العام بدر الزياني لـ«الوطن» أنه غالبا ما يكون ناشر الصورة هو المصور فيتم مخالفته، وإذا كان الناشر شخصا مختلفا عن المصور فيتم مخالفة الناشر والمصور معا، مضيفا أنه إذا كان نشر الصورة عبر وسائل التواصل الاجتماعي مقصودا لشخص معين بالتحديد، وليست صورة عامة فعلى الناشر مخالفة، أما إذا كانت صورة عامة ولا يقصد بها شخص معين فلا يخالف الناشر.
وأشار إلى أنهم كجمعية معنيين بنشر ثقافة الذوق العام وليسوا معنيين بتطبيق أو مسؤولين عن تطبيق لائحة الذوق العام، وإنما تنحصر مهمتهم في نشر ثقافة الذوق العام عن طريق البرامج التوعوية وإيضاح ما ورد في اللائحة.
طلب الأذن المسبق
أوضح الشهراني أن تصوير الآخرين بدون موافقة مسبقة منهم يعتبر مخالفة للائحة الذوق العام أيا كانت صفة المصور، حيث لا يحق له تصوير الأشخاص دون الحصول على موافقتهم على التصوير.
ومن حق المتضررين الإبلاغ عن المخالفين لذلك عبر البلاغات الأمنية لمراكز الشرطة، مشيرا إلى أن الرصد يكون إما عن طريق شهادة الشهود الحاضرين، أو إذا تم نشر الصور عبر وسائل التواصل الاجتماعي فيكون من خلال المعرف الذي تم النشر منه.
الشخصيات العامة
ذكر الشهراني أن الشخصيات العامة هي ملك للمجتمع ولكن ذلك يتطلب مراعاة عادات وتقاليد المجتمع في التعاطي مع تصوير الشخصيات العامة ولا يتم تجاوزها، مشيرا إلى أن انتهاك خصوصيات الآخرين يعتبر من أنواع الإساءة لهم، فكل إنسان له حريته وخصوصيته التي يحفظها له النظام ولا يحق للآخرين تعديها.
أبرز الأماكن العامة التي تطبق فيها اللائحة:
- الأسواق
- الفنادق
المطاعم
- المقاهي
- المتاحف
- المسارح
- دور السينما
- الملاعب
- المنشآت الطبية والتعليمية
- الحدائق والمتنزهات
- الطرق والممرات
- الشواطئ
- وسائل النقل المختلفة
عقوبة المخالفة:
- المرة الأولى 5 آلاف ريال
- المرة الثانية تضاعف إلى 10 آلاف ريال
- إذا كان ناشر الصورة هو المصور فتتم مخالفته
- تتم مخالفة الناشر والمصور معا إذا كان الناشر شخصا مختلفا عن المصور
- على الناشر مخالفة إذا كانت الصورة المنشورة مقصودة لشخص معين بالتحديد وليست عامة
- لا يخالف الناشر إذا كانت الصورة عامة
مخالفة المصور والناشر
أكد مدير عام جمعية الذوق العام بدر الزياني لـ«الوطن» أنه غالبا ما يكون ناشر الصورة هو المصور فيتم مخالفته، وإذا كان الناشر شخصا مختلفا عن المصور فيتم مخالفة الناشر والمصور معا، مضيفا أنه إذا كان نشر الصورة عبر وسائل التواصل الاجتماعي مقصودا لشخص معين بالتحديد، وليست صورة عامة فعلى الناشر مخالفة، أما إذا كانت صورة عامة ولا يقصد بها شخص معين فلا يخالف الناشر.
وأشار إلى أنهم كجمعية معنيين بنشر ثقافة الذوق العام وليسوا معنيين بتطبيق أو مسؤولين عن تطبيق لائحة الذوق العام، وإنما تنحصر مهمتهم في نشر ثقافة الذوق العام عن طريق البرامج التوعوية وإيضاح ما ورد في اللائحة.
طلب الأذن المسبق
أوضح الشهراني أن تصوير الآخرين بدون موافقة مسبقة منهم يعتبر مخالفة للائحة الذوق العام أيا كانت صفة المصور، حيث لا يحق له تصوير الأشخاص دون الحصول على موافقتهم على التصوير.
ومن حق المتضررين الإبلاغ عن المخالفين لذلك عبر البلاغات الأمنية لمراكز الشرطة، مشيرا إلى أن الرصد يكون إما عن طريق شهادة الشهود الحاضرين، أو إذا تم نشر الصور عبر وسائل التواصل الاجتماعي فيكون من خلال المعرف الذي تم النشر منه.
الشخصيات العامة
ذكر الشهراني أن الشخصيات العامة هي ملك للمجتمع ولكن ذلك يتطلب مراعاة عادات وتقاليد المجتمع في التعاطي مع تصوير الشخصيات العامة ولا يتم تجاوزها، مشيرا إلى أن انتهاك خصوصيات الآخرين يعتبر من أنواع الإساءة لهم، فكل إنسان له حريته وخصوصيته التي يحفظها له النظام ولا يحق للآخرين تعديها.
أبرز الأماكن العامة التي تطبق فيها اللائحة:
- الأسواق
- الفنادق
المطاعم
- المقاهي
- المتاحف
- المسارح
- دور السينما
- الملاعب
- المنشآت الطبية والتعليمية
- الحدائق والمتنزهات
- الطرق والممرات
- الشواطئ
- وسائل النقل المختلفة
عقوبة المخالفة:
- المرة الأولى 5 آلاف ريال
- المرة الثانية تضاعف إلى 10 آلاف ريال
- إذا كان ناشر الصورة هو المصور فتتم مخالفته
- تتم مخالفة الناشر والمصور معا إذا كان الناشر شخصا مختلفا عن المصور
- على الناشر مخالفة إذا كانت الصورة المنشورة مقصودة لشخص معين بالتحديد وليست عامة
- لا يخالف الناشر إذا كانت الصورة عامة
