بلغت نسبة إخماد حريق تنومة، في اليوم الرابع من اندلاعه %80، طبقاً لما ذكر الدفاع المدني بمنطقة عسير.
وسجلت الأيام الماضية جهداً مكثفاً لإطفاء الحريق من جهات متعددة يقودها ميدانياً الدفاع المدني بمشاركة أرامكو والفرق التطوعية بالمنطقة، وكذلك المرافق الخدمية بينما كان التقدم في عملية الإخماد يتزايد بنسبة 5 % يومياً في الأيام الثلاثة الأخيرة.
حرائق الغابات
أوضح مستشار وزارة البيئة والمياه والزراعة ومدير إدارة الغابات والتشجير الدكتور قتيبة السعدون أن نحو 90 % من حرائق الغابات بالعالم هو لأسباب بشرية تتعلق باستخدام الأراضي والسلوك البشري. وحصر السعدون 18 سبباً لحرائق الغابات حيث تنقسم الحرائق عالمياً إلى شقين أساسيين هما الإهمال والحرائق المتعمدة.
وأضاف السعدون أن حرائق الغابات الناتجة عن الإهمال هي غالباً بسبب إشعال نار الطبخ أو التدفئة للمتنزهين أو الرعاة أو إلقاء أعقاب السجائر، وغيرها، أما حرائق الغابات المتعمدة فهي جريمة أمنية وبيئية.
فيما يخص العشرة في المائة الباقية، أوضح السعدون أنها تنقسم كذلك إلى أسباب بيئية أو عرضية، وتشمل الأسباب البيئية الصواعق أو الارتفاع الكبير في السطوع الشمسي، وفيما يخص الأسباب العرضية فيندرج تحتها مصادر النار من أسلاك الكهرباء التي تلامس الأشجار أو من أي منشأة داخل الغابات كما أن عبوات المياه الملقاة على الحشائش الجافة تعتبر نقطة تركيز لأشعة الشمس القوية وتسبب اشتعال الحشائش والأعشاب وانتشارها بالغابات كما يدخل في ذلك ما يستخدمه بعض النحالين من أدخنة لإفراغ خلايا النحل التي تعتبر الغابات أحد أجود مصادر أنواع العسل .
6 فرق تطوعية لإخماد حريق تنومة
دعم
السلام
نجوم التطوع
ساعد
غوث
هايكنج تنومة والنماص
وسجلت الأيام الماضية جهداً مكثفاً لإطفاء الحريق من جهات متعددة يقودها ميدانياً الدفاع المدني بمشاركة أرامكو والفرق التطوعية بالمنطقة، وكذلك المرافق الخدمية بينما كان التقدم في عملية الإخماد يتزايد بنسبة 5 % يومياً في الأيام الثلاثة الأخيرة.
حرائق الغابات
أوضح مستشار وزارة البيئة والمياه والزراعة ومدير إدارة الغابات والتشجير الدكتور قتيبة السعدون أن نحو 90 % من حرائق الغابات بالعالم هو لأسباب بشرية تتعلق باستخدام الأراضي والسلوك البشري. وحصر السعدون 18 سبباً لحرائق الغابات حيث تنقسم الحرائق عالمياً إلى شقين أساسيين هما الإهمال والحرائق المتعمدة.
وأضاف السعدون أن حرائق الغابات الناتجة عن الإهمال هي غالباً بسبب إشعال نار الطبخ أو التدفئة للمتنزهين أو الرعاة أو إلقاء أعقاب السجائر، وغيرها، أما حرائق الغابات المتعمدة فهي جريمة أمنية وبيئية.
فيما يخص العشرة في المائة الباقية، أوضح السعدون أنها تنقسم كذلك إلى أسباب بيئية أو عرضية، وتشمل الأسباب البيئية الصواعق أو الارتفاع الكبير في السطوع الشمسي، وفيما يخص الأسباب العرضية فيندرج تحتها مصادر النار من أسلاك الكهرباء التي تلامس الأشجار أو من أي منشأة داخل الغابات كما أن عبوات المياه الملقاة على الحشائش الجافة تعتبر نقطة تركيز لأشعة الشمس القوية وتسبب اشتعال الحشائش والأعشاب وانتشارها بالغابات كما يدخل في ذلك ما يستخدمه بعض النحالين من أدخنة لإفراغ خلايا النحل التي تعتبر الغابات أحد أجود مصادر أنواع العسل .
6 فرق تطوعية لإخماد حريق تنومة
دعم
السلام
نجوم التطوع
ساعد
غوث
هايكنج تنومة والنماص
