تسلم رئيس جامعة القصيم، عبد الرحمن بن حمد الداود، يوم الاثنين الموافق 1 /4 /1442، التقرير السنوي لأمانة الكراسي البحثية، وذلك بحضور وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي أحمد التركي، وأمين الكراسي البحثية الدكتور عبدالرحمن المحيميد.
حيث تخلل التقرير، أهداف الكراسي البحثية في الجامعـة التي تسعى إلى تقديم الخدمات البحثية والاستشارية، والتدريبية، وعلى الأخص توفير البيئة الملائمة للبحث العلمي لتنفيذ الأبحاث العلمية والتطبيقية النوعية، وتوجيـه البحث العلمي لخدمـة المجتمع المحلي وسـوق العمـل مـن خلال إيجاد بيئة تقوم على الشراكة بيـن الجامعة ومنظمات الأعمال، ودعم المعرفة المتخصصة في المجالات العلمية المتنوعة ونقل التقنيات وتوظيفها في حل المشكلات، علاوة على توفير المصادر المالية اللازمة لدعم البحث العلمي في الجامعة واستدامتها. وتطرق التقرير لسبل استثمار قدرات الجامعة من الكفاءات البشرية والموارد المتطورة وتسويقها، وتعزيز قدرات الطلاب والطالبات البحثية لبناء جيل من الباحثين المؤهلين، وتنمية روح المسؤولية الاجتماعية لدى القطاع الخاص، والقطاع غير الربحي، واســتقطاب الكفاءات العلمية والبحثية وإثراء المكانة البحثية للمملكة العربية السعودية.
كما تناول التقرير الوسائل التي يسعى من خلالها إلى تحقيق هذه الأهداف وهي: إعداد الدراسات والبحوث العلمية النظرية، وتوفير الدعم المالي، وبناء مصادر المعلومات وقواعد البيانات المتخصصة، إضافة إلى نشر ثقافة البحث المؤسسـي، ودعم المهارات البحثية لطالب الدراسات العليا في مجالات الكراسي البحثية، وتقديم الدورات التدريبية والاستشارات العلمية المتخصصة، وكذلك دعم المعامل البحثية في الجامعة باحتياجاتها من الأجهزة والتقنيات. واحتوى التقرير على اجتماعات المجلس، وورش العمل، وتشكيل لجان الكراسي، والزيارات وتبادل الخبرات، وتنسيق المنح البحثية، وكذلك تسويق كراسي جديدة، وكراسي جديدة، والإصدارات، إضافة إلى إنجازات كل كرسي من كراسي الجامعة، وبدوره ثمّن معالي رئيس الجامعة، الجهود التي قامت بها أمانة الكراسي البحثية، والتطور الواضح والملموس خلال الفترة الحالية، سائلاً الله لهم التوفيق والسداد في خدمة البحث العلمي بما فيه صالح وطننا الغالي.
حيث تخلل التقرير، أهداف الكراسي البحثية في الجامعـة التي تسعى إلى تقديم الخدمات البحثية والاستشارية، والتدريبية، وعلى الأخص توفير البيئة الملائمة للبحث العلمي لتنفيذ الأبحاث العلمية والتطبيقية النوعية، وتوجيـه البحث العلمي لخدمـة المجتمع المحلي وسـوق العمـل مـن خلال إيجاد بيئة تقوم على الشراكة بيـن الجامعة ومنظمات الأعمال، ودعم المعرفة المتخصصة في المجالات العلمية المتنوعة ونقل التقنيات وتوظيفها في حل المشكلات، علاوة على توفير المصادر المالية اللازمة لدعم البحث العلمي في الجامعة واستدامتها. وتطرق التقرير لسبل استثمار قدرات الجامعة من الكفاءات البشرية والموارد المتطورة وتسويقها، وتعزيز قدرات الطلاب والطالبات البحثية لبناء جيل من الباحثين المؤهلين، وتنمية روح المسؤولية الاجتماعية لدى القطاع الخاص، والقطاع غير الربحي، واســتقطاب الكفاءات العلمية والبحثية وإثراء المكانة البحثية للمملكة العربية السعودية.
كما تناول التقرير الوسائل التي يسعى من خلالها إلى تحقيق هذه الأهداف وهي: إعداد الدراسات والبحوث العلمية النظرية، وتوفير الدعم المالي، وبناء مصادر المعلومات وقواعد البيانات المتخصصة، إضافة إلى نشر ثقافة البحث المؤسسـي، ودعم المهارات البحثية لطالب الدراسات العليا في مجالات الكراسي البحثية، وتقديم الدورات التدريبية والاستشارات العلمية المتخصصة، وكذلك دعم المعامل البحثية في الجامعة باحتياجاتها من الأجهزة والتقنيات. واحتوى التقرير على اجتماعات المجلس، وورش العمل، وتشكيل لجان الكراسي، والزيارات وتبادل الخبرات، وتنسيق المنح البحثية، وكذلك تسويق كراسي جديدة، وكراسي جديدة، والإصدارات، إضافة إلى إنجازات كل كرسي من كراسي الجامعة، وبدوره ثمّن معالي رئيس الجامعة، الجهود التي قامت بها أمانة الكراسي البحثية، والتطور الواضح والملموس خلال الفترة الحالية، سائلاً الله لهم التوفيق والسداد في خدمة البحث العلمي بما فيه صالح وطننا الغالي.
