من قمة جبل هادا بمحايل عسير، تمكنت نهال الهلال (30 عاما) المعيدة بجامعة جازان من أن تطير طيرانا شراعيا بمفردها. وذكر مدربها الكابتن محمد سيف، أنها أتمت اليوم الأربعاء رحلتها الثالثة بالطيران الشراعي، وتعد المرأة الوحيدة بنادي عسير للطيران الشراعي.
وأضاف: تعتبر نهال السيدة الأولى التي حققت الطيران الانفرادي وحلقت على مرتفعات وجبال عسير منذ إنشاء النادي قبل 20 عاما. وذكر سيف أن تدريب نهال استمر من شهر إلى شهر ونصف ابتداء بالتدريب الأرضي، ثم ذهبت في رحلة ترادفية، وبعدها أصبحت تطير وحدها بوجود إشراف من الكابتن عن طريق جهاز اللاسلكي وتوجيهها في رحلتها الانفرادية حتى تهبط، ويستمر الإشراف لعدد 15 رحلة حتى تتخرج وتحصل على رخصة طيران شراعي.
ودرب كابتن محمد سيف عددا كبيرا من الأشخاص يتراوحون بين 30 و 40 شخصا، ويمارس الطيران الشراعي منذ أكثر من 11 عاما، وهو أحد أعضاء المنتخب السعودي للطيران الشراعي.
وعن طريقة التدريب المبدئي ذكر الكابتن محمد أنه لا يمكن المتدرب من القفز وممارسة الطيران الجوي الانفرادي حتى يتقن التحكم الأرضي، ثم بعد ذلك ينتقل إلى مرحلة الطيران الجوي بالركوب مع المدرب، وبعد ذلك ينتقل إلى مرحلة التحكم في فترة الركوب مع المدرب للحكم على أداء المتدرب، ثم يقرر المدرب إمكانية قفزه وممارسة الطيران الانفرادي.
وأضاف: تعتبر نهال السيدة الأولى التي حققت الطيران الانفرادي وحلقت على مرتفعات وجبال عسير منذ إنشاء النادي قبل 20 عاما. وذكر سيف أن تدريب نهال استمر من شهر إلى شهر ونصف ابتداء بالتدريب الأرضي، ثم ذهبت في رحلة ترادفية، وبعدها أصبحت تطير وحدها بوجود إشراف من الكابتن عن طريق جهاز اللاسلكي وتوجيهها في رحلتها الانفرادية حتى تهبط، ويستمر الإشراف لعدد 15 رحلة حتى تتخرج وتحصل على رخصة طيران شراعي.
ودرب كابتن محمد سيف عددا كبيرا من الأشخاص يتراوحون بين 30 و 40 شخصا، ويمارس الطيران الشراعي منذ أكثر من 11 عاما، وهو أحد أعضاء المنتخب السعودي للطيران الشراعي.
وعن طريقة التدريب المبدئي ذكر الكابتن محمد أنه لا يمكن المتدرب من القفز وممارسة الطيران الجوي الانفرادي حتى يتقن التحكم الأرضي، ثم بعد ذلك ينتقل إلى مرحلة الطيران الجوي بالركوب مع المدرب، وبعد ذلك ينتقل إلى مرحلة التحكم في فترة الركوب مع المدرب للحكم على أداء المتدرب، ثم يقرر المدرب إمكانية قفزه وممارسة الطيران الانفرادي.
