تخفيف القيود

أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، تخفيف تدابير الحجر المنزلي اعتبارا من السبت، مع إعادة فتح المتاجر غير الأساسية. أما المطاعم، فستبقى مغلقة حتى 20 يناير، وستكون إعادة فتحها مشروطة بتحسن الوضع الصحي. وسيرفع الحجر المنزلي المفروض على الفرنسيين في 15 ديسمبر، ليحل محله حظر تجول ليلي.

تحذير

غداة إعلان القرارات الفرنسية الجديدة، حذرت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، الدول الأوروبية من التسرع في تخفيف التدابير ضد كوفيد- 19، ما قد يتسبب بموجة ثالثة من الوباء.

موجة ثانية

تخشى السلطات الباكستانية موجة ثانية من الوباء أشد فتكا من الأولى، في وقت تمتلئ مستشفيات البلد بالمصابين، وباتت على وشك استنفاد طاقاتها. وأبدى أطباء مخاوف حيال أزمة صحية كبرى، تتجه البلاد إليها بعدما بقيت حتى الآن بمنأى نسبيا من تفشي كوفيد- 19، مشيرين إلى أن بعض المستشفيات بات يرفض استقبال مصابين بالوباء.

لزوم المنازل

حضت طوكيو سكانها على تفادي الخروج لدواع غير أساسية، وطلبت من المحلات التي تقدم الكحول إغلاق أبوابها في وقت أبكر، في وقت تشهد اليابان زيادة في عدد الإصابات بعدما بقيت بمنأى نسبيا عن الوباء حتى الآن. كذلك دعي السكان إلى العمل من منازلهم.

إغلاق مطاعم

أغلقت لوس أنجليس، ثاني أكبر مدن الولايات المتحدة، مطاعمها اعتبارا من مساء أمس ولثلاثة أسابيع على أقل تقدير، وسيكون بإمكانها فقط بيع الوجبات الجاهزة. ودعا وزير الصحة في ولاية كاليفورنيا، مارك جالي، إلى تفادي التجمعات العائلية الكبيرة.

لوس أنجليس

قيود

بعدما امتنعت حتى الآن عن فرض قيود، أغلقت الحكومة البلغارية المدارس والمطاعم والمراكز التجارية، في وقت استنفدت المستشفيات قدراتها في مواجهة تزايد عدد الإصابات. وستدخل التدابير الجديدة حيز التنفيذ مساء غد وتستمر حتى 21 ديسمبر.

العاملات ضحايا

انعكست الأزمة الصحية سلبا على عمل النساء في إيطاليا، بحسب معهد الإحصاءات الوطني، إذ يطال تراجع عدد الوظائف بين فبراير وسبتمبر، بصورة خاصة النساء «1.9 % لقاء 1.1 % فقط للرجال». ولا يقتصر ذلك على تراجع نسبة التوظيف لدى النساء، خلال أشهر الحجر المنزلي فحسب، بل يشمل انتعاشا أبطأ لتوظيف النساء لاحقا.

انكماش

دخلت نيجيريا في انكماش اقتصادي، للمرة الثانية منذ 2016، نتيجة تداعيات

كوفيد- 19، ما يهدد بزيادة الفقر بين سكان أكبر اقتصاد إفريقي، البالغ عددهم 200 مليون نسمة. وتراجع إجمالي الناتج الداخلي لأول دولة منتجة للنفط في إفريقيا بنسبة 3.62 % في الفصل الثالث من السنة، بعد تراجع بنسبة 6 % في الفصل الثاني. وتنهض البلاد للتو من الصدمة النفطية، التي ضربتها بشدة في 2016.