التعليم في السعودية هو الركيزة الأساسية التي نحقق بها تطلعات شعبنا نحو التقدم والرقي في العلوم والمعارف.
عقد وزير التعليم حمد بن محمد آل الشيخ اجتماعا في اللقاء الخامس بالنخب المجتمعية والإعلامية بعنوان «شراكة المجتمع في التهيئة النفسية والمعرفية للاختبارات في التعليم عن بعد»، وأكد على عدد من النقاط المهمة التي تحافظ على ناتج تعلم الطالب في التعليم، منها التأكيد على دعم الموهوبين وطلبة التربية الخاصة بالرغم من جائحة كورونا، كما أشار إلى استمرارية المراجعة والتقييم وقياس سير العملية التعليمية عن بعد لتحقيق نواتج تعلم أفضل خلال هذه الجائحة.
كما نوه على الأسر وأولياء الأمور بتهيئة الطلاب والطالبات النفسية والمعرفية خلال الاختبارات عن بعد، وذلك للحصول على مزيد من العلم النافع والدرجات التعليمية، فعلى أولياء الأمور تمهيد وتسهيل ومساعدة المعلمين والطلاب للمحافظة على الدروس ونيل أعلى الدرجات، مما يؤدي إلى رفع الروح المعنوية للطلاب أثناء أداء الاختبارات الفترية.
ما نراه خلال جائحة كورونا من نجاح التعليم عن بعد بكافة الأشكال والطرق من تقييم الطلاب، والاختبارات، وقياس مستوى الطلاب ودخولهم المنصة منذ بداية السنة الدراسية، كما كشف الوزير أن 99 % من الطلاب والطالبات ملتزمين بالدخول عبر منصة مدرستي وتلقي الدروس وحل الواجبات وعمل الاختبارات على أكمل وجه ولله الحمد.
كما تم توفير 23 قناة تعليمية للطلبة الذين لا يستطيعون الدخول للمنصة أو هناك خلل في أحد الأجهزة لديهم، أو من يود الرجوع للدروس للاستفادة منها لاحقا.
نجاح العملية التعليمية خلال جائحة كورونا عاد لله أولا، ثم لدعم القيادة الرشيدة للتعليم وحرصها على سير العمليات التعليمية.
نفتخر بما نحن عليه من وجود قيادة رشيدة همها الأول نجاح وتعليم الطلاب والطالبات، كما نفتخر لوجود كادر تعليمي من معلمين ومعلمات لديهم القوة والدافع لوصول العملية التعليمية بأكملها لطلابهم، وتسهيل المادة والمحافظة على تعليمهم ودرجاتهم، كما نفتخر لما وصل إليه تعليمنا ولله الحمد من النجاح الكامل، وإن دل ذلك فإنما يدل على وجود شعب قوي لديه عزيمه للوصول إلى ما يحلم به ويطمح إليه.
حفظ الله قيادتنا ووالدنا الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، كما نشكر وزير التعليم حمد بن محمد آل الشيخ، على ما يأخذ من إجراءات لتطوير التعليم باستمرار، والشكر موصول للمعلمين والمعلمات وأولياء الأمور على التعاون الجبار والنجاح الهائل ولله الحمد.
دائما لنضع أمام أعيننا أن الوسيلة الوحيدة للنجاح، هي الاستمرار بقوة حتى النهاية.
عقد وزير التعليم حمد بن محمد آل الشيخ اجتماعا في اللقاء الخامس بالنخب المجتمعية والإعلامية بعنوان «شراكة المجتمع في التهيئة النفسية والمعرفية للاختبارات في التعليم عن بعد»، وأكد على عدد من النقاط المهمة التي تحافظ على ناتج تعلم الطالب في التعليم، منها التأكيد على دعم الموهوبين وطلبة التربية الخاصة بالرغم من جائحة كورونا، كما أشار إلى استمرارية المراجعة والتقييم وقياس سير العملية التعليمية عن بعد لتحقيق نواتج تعلم أفضل خلال هذه الجائحة.
كما نوه على الأسر وأولياء الأمور بتهيئة الطلاب والطالبات النفسية والمعرفية خلال الاختبارات عن بعد، وذلك للحصول على مزيد من العلم النافع والدرجات التعليمية، فعلى أولياء الأمور تمهيد وتسهيل ومساعدة المعلمين والطلاب للمحافظة على الدروس ونيل أعلى الدرجات، مما يؤدي إلى رفع الروح المعنوية للطلاب أثناء أداء الاختبارات الفترية.
ما نراه خلال جائحة كورونا من نجاح التعليم عن بعد بكافة الأشكال والطرق من تقييم الطلاب، والاختبارات، وقياس مستوى الطلاب ودخولهم المنصة منذ بداية السنة الدراسية، كما كشف الوزير أن 99 % من الطلاب والطالبات ملتزمين بالدخول عبر منصة مدرستي وتلقي الدروس وحل الواجبات وعمل الاختبارات على أكمل وجه ولله الحمد.
كما تم توفير 23 قناة تعليمية للطلبة الذين لا يستطيعون الدخول للمنصة أو هناك خلل في أحد الأجهزة لديهم، أو من يود الرجوع للدروس للاستفادة منها لاحقا.
نجاح العملية التعليمية خلال جائحة كورونا عاد لله أولا، ثم لدعم القيادة الرشيدة للتعليم وحرصها على سير العمليات التعليمية.
نفتخر بما نحن عليه من وجود قيادة رشيدة همها الأول نجاح وتعليم الطلاب والطالبات، كما نفتخر لوجود كادر تعليمي من معلمين ومعلمات لديهم القوة والدافع لوصول العملية التعليمية بأكملها لطلابهم، وتسهيل المادة والمحافظة على تعليمهم ودرجاتهم، كما نفتخر لما وصل إليه تعليمنا ولله الحمد من النجاح الكامل، وإن دل ذلك فإنما يدل على وجود شعب قوي لديه عزيمه للوصول إلى ما يحلم به ويطمح إليه.
حفظ الله قيادتنا ووالدنا الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، كما نشكر وزير التعليم حمد بن محمد آل الشيخ، على ما يأخذ من إجراءات لتطوير التعليم باستمرار، والشكر موصول للمعلمين والمعلمات وأولياء الأمور على التعاون الجبار والنجاح الهائل ولله الحمد.
دائما لنضع أمام أعيننا أن الوسيلة الوحيدة للنجاح، هي الاستمرار بقوة حتى النهاية.
