دشنت وزارة النقل 11 مشروعا تنمويا من مشاريعها في منطقة عسير ضمن حزمة مشاريع أطلقتها في المنطقة لخدمة الطرق ومرتاديها، بإجمالي أطوال تجاوزت 172 كيلو مترا، وذلك برعاية أمير المنطقة، الأمير تركي بن طلال، وبحضور وزير النقل، المهندس صالح الجاسر.
تشمل المشاريع الجديدة ازدواج الطريق من أسفل «عقبة شعار» إلى «المحايل» ضمن المرحلتين الأولى والثانية، وإصلاح المسار الحالي لطريق «خميس مشيط - نجران»، ومشروع تنفيذ أعمال استكمال المرحلة السادسة لطريق «أبها - الطائف» بحمايات وجدران استنادية ومداخل قرى للأجزاء المنفذة سابقا، بالإضافة إلى تنفيذ أعمال عقبة «حبو العانزة – ثلوث حسوة»، وإصلاح المسار الحالي للطريق الساحلي «جدة - جازان» (الجزء الواقع في منطقة عسير) ضمن المرحلة الأولى، وتنفيذ ازدواج طريق «محايل - بحر- أبو سكينة - الحريضة» ضمن أعمال المرحلة الأولى، وتنفيذ أعمال وصلة «عبلة الحسو»، ووصلة طريق الرديف الشمالي، ومشروع طريق ونفق «حسوة» ضمن أعمال المرحلة الأولى، ووصلة طريق «آل مطير - عضاضة».
وأكد «الجاسر» أن هذه المشاريع التنموية تأتي ضمن سلسلة مشاريع لخدمة المنطقة، وأن الدعم الذي توليه القيادة للمنطقة والمتابعة المستمرة تجني ثمارهما اليوم هذه المنطقة السياحية الحيوية. وقدم وزير النقل شكره لأمير المنطقة على الدعم الذي يوليه للمنطقة وأهلها، بالإضافة إلى دعمه المستمر مشاريع وزارة النقل في المنطقة، مؤكدا أن الوزارة تولي المنطقة اهتماما كبيرا، وتحرص كل الحرص على إنجاز كل مشاريعها بأعلى المواصفات الفنية وفق الجداول الزمنية المقررة لمراحل التنفيذ، وصولا لاستكمال المشاريع وتسليمها، بما يعود بالنفع على الوطن والمواطن والمقيم، ويسهم في تحقيق «رؤية المملكة 2030» التي ترتكز على ثلاثة محاور أساسية: بناء مجتمع حيوي، واقتصاد مزدهر، ووطن طموح.
تشمل المشاريع الجديدة ازدواج الطريق من أسفل «عقبة شعار» إلى «المحايل» ضمن المرحلتين الأولى والثانية، وإصلاح المسار الحالي لطريق «خميس مشيط - نجران»، ومشروع تنفيذ أعمال استكمال المرحلة السادسة لطريق «أبها - الطائف» بحمايات وجدران استنادية ومداخل قرى للأجزاء المنفذة سابقا، بالإضافة إلى تنفيذ أعمال عقبة «حبو العانزة – ثلوث حسوة»، وإصلاح المسار الحالي للطريق الساحلي «جدة - جازان» (الجزء الواقع في منطقة عسير) ضمن المرحلة الأولى، وتنفيذ ازدواج طريق «محايل - بحر- أبو سكينة - الحريضة» ضمن أعمال المرحلة الأولى، وتنفيذ أعمال وصلة «عبلة الحسو»، ووصلة طريق الرديف الشمالي، ومشروع طريق ونفق «حسوة» ضمن أعمال المرحلة الأولى، ووصلة طريق «آل مطير - عضاضة».
وأكد «الجاسر» أن هذه المشاريع التنموية تأتي ضمن سلسلة مشاريع لخدمة المنطقة، وأن الدعم الذي توليه القيادة للمنطقة والمتابعة المستمرة تجني ثمارهما اليوم هذه المنطقة السياحية الحيوية. وقدم وزير النقل شكره لأمير المنطقة على الدعم الذي يوليه للمنطقة وأهلها، بالإضافة إلى دعمه المستمر مشاريع وزارة النقل في المنطقة، مؤكدا أن الوزارة تولي المنطقة اهتماما كبيرا، وتحرص كل الحرص على إنجاز كل مشاريعها بأعلى المواصفات الفنية وفق الجداول الزمنية المقررة لمراحل التنفيذ، وصولا لاستكمال المشاريع وتسليمها، بما يعود بالنفع على الوطن والمواطن والمقيم، ويسهم في تحقيق «رؤية المملكة 2030» التي ترتكز على ثلاثة محاور أساسية: بناء مجتمع حيوي، واقتصاد مزدهر، ووطن طموح.
