برزت الأندية الرياضية بشكل كبير من خلال ما تحققه من إنجازات وألقاب، وتستقطب الجماهير العريضة من كل دول العالم، التي تتابع كافة مبارياتها على الصعيد المحلي والقاري والدولي، فما كان أن تهافت المستثمرون عليها، بما في ذلك أثرياء منطقة الخليج العربي كالإماراتي الشيخ منصور بن زايد مالك نادي مانشستر سيتي  الإنجليزي، والقطري ناصر الخليفي مالك نادي باريس سان جيرمان الفرنسي.

ويستحوذ الدوري الإنجليزي الممتاز "البريميرليج" على أكبر نسبة من الأموال المستثمرة، بدليل العقود الضخمة للاعبين والمدربين، والسبب يعود إلى العائدات من التسويق والإعلان، وبيع  المنتجات، وحقوق النقل التلفزيوني وغيره.